بالتعاون مع جمعية ألوان وأوتار..

شركة إكسون موبيل مصر ترعى تعليم 30 فتى وفتاة فى عزبة النصر

الخميس، 21 ديسمبر 2017 12:39 م
شركة إكسون موبيل مصر ترعى تعليم 30 فتى وفتاة فى عزبة النصر إكسون موبيل مصر تعلم 30 فتى وفتاة المهارات الحياتية الأساسية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

-         نهاد شلباية: هدف المبادرة الأساسى توفير الخدمات التربوية والمهارات الحياتية الأساسية للأطفال فى المناطق غير المؤهلة

 

-         وتؤكد: دعم المسئولية المجتمعية دور أساسى لشركة إكسون موبيل مصر ونسعى دائماً لتفعيل وتطوير قدرات الشباب ليكون لهم دور فعال فى المجتمع
 

لأن التعليم هو جزء لا يتجزأ من مشاركتها المجتمعية داخل المجتمع، قامت شركة اكسون موبيل مصر برعاية 30 فتى وفتاة من أبناء عزبة النصر بحى الخليفة، بهدف تحسين مهاراتهم الأساسية فى التعليم بما فى ذلك مهارات القراءة والكتابة والمهارات الحياتية، وذلك بالتعاون مع جمعية ألوان وأوتار.

 

ومن جانبها، صرحت السيدة نهاد شلباية مديرة العلاقات الخارجية والحكومية بشركة إكسون موبيل مصر قائلة: "إن شركة إكسون موبيل مصر تؤمن بأهمية المسئولية المجتمعية لدعم المجتمعات التى تعمل فيها منذ أكثر من 115 عاماً، وأن دعم المسئولية المجتمعية دور أساسى لشركة إكسون موبيل مصر ويجب أن يمتد للشركات والمؤسسات التى تضع نصب أعينها التنمية المستدامه للنهوض بالوطن، ولهذا تبذل الشركة قصارى جهدها للتعاون مع العديد من والمؤسسات والجمعيات الأهلية المهتمة بملف التنمية المجتمعية".

 

وأكدت السيدة نهاد شلباية قائلة: " إن الهدف الأساسى من هذه المبادرة هو توفير الخدمات التربوية والمهارات الحياتية الأساسية للأطفال ففى عزبة النصر، من خلال مجموعة القيم التعليمية والعلاقات والعمليات والمناهج التى يتم تطبيقها فى هذا المجال، والتى تخلق بيئة تعليمية آمنة ومحترمة، وتعمل على التنمية الصحية وبناء شخصية الأطفال".

وأضافت: "أن المجموعة المستهدفة لهذه المبادرة هى 30 فتى وفتاة تتراوح أعمارهم بين 7 – 15 عاما، من سكان عزبة النصر بالقاهرة، حيث يقدم البرنامج مجموعة من الأنشطة اللغوية التى تهدف إلى محو الأمية، وتطوير مهارات القراءة والكتابة باللغة العربية، فضلاً عن الأنشطة الرياضية والمهارات الحياتية، وذلك بمعدل 6 ساعات فى الأسبوع ولمدة 6 أشهر".

 

جدير بالذكر أن جمعية ألوان وأوتار هى جمعية غير حكومية تهدف إلى تمكين الأطفال والشباب وتنمية مهاراتهم وقدراتهم الفكرية والإبداعية وذلك باستخدام الفنون وأساليب التعلُّم غير التقليدية، مما يؤدى إلى تنمية وزيادة المعرفة والثقافة والإبداع لديهم، ليتمكنوا من مجابهة التحديات فى عالم اليوم.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة