مصادر: انفراجة قريبة فى العلاقات المصرية السعودية بوساطة كويتية إماراتية

الأحد، 22 يناير 2017 12:45 م
مصادر: انفراجة قريبة فى العلاقات المصرية السعودية بوساطة كويتية إماراتية الرئيس عبد الفتاح السيسى والملك سلمان بن عبد العزيز
يوسف أيوب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت مصادر عربية مطلعة لـ"اليوم السابع" عن محاولات إماراتية كويتية لتلطيف الأجواء بين مصر والسعودية، متوقعة انفراجة قريبة فى العلاقات بين القاهرة والرياض، مشيرة إلى أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد ما يؤكد هذه الإنفراجة.

 

وقالت المصادر لـ"اليوم السابع" أن أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، والشيخ محمد بن زايد ولى عهد أبو ظبى، قاما خلال الأيام الماضية بجهود مكثفة مع القيادتين المصرية والسعودية للتهدئة واحتواء أية خلافات لتهيئة الأجواء، مشيرة إلى أن الجهود الكويتية والإماراتية لاقت قبولا من القيادتين، حيث أكدت القاهرة والرياض أنهما بلدان شقيقان ويسيران فى خط واحد.

 

وأضافت المصادر أن القيادة السعودية أبلغت الكويت وأبو ظبى أنها تكن كل احترام لمصر قيادة وشعبا وإنها منفتحة على أى حوار مع مصر حول القضايا الإقليمية باعتبار القاهرة عنصر مهم لضمان الأمن القومى العربى والإقليمى، وفى الإطار نفسه أكدت القاهرة للوساطة الإماراتية الكويتية عدم وجود أى خلافات مع السعودية وأن الأمر لا يتعدى كونه تباين فى وجهات النظر فى بعض القضايا الإقليمية.

 

وتابعت المصادر: "نعتبر ما حدث بين الرياض والقاهرة بمثابة سحابة صيف ستمر سريعا، وسنشهد انفراجة قريبة جدًا، خاصة وأن قيادة البلدين يمتلكان من الحكمة والرؤية الثاقبة ما مكنهما من احتواء وتجاوز أى خلاف"، لافتة إلى أن الإعلام ساهم بدور كبير فى تأجيج الخلاف لكن المبشر أن قيادتى الرياض والقاهرة كانا على عكس ما أثير فى الإعلام، حيث  يقدران أهمية التوافق المصرى السعودى، فى ظل الأزمات الإقليمية المتسارعة.

 










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدي نوفل

تيران وصنافير مصرية

تيران وصنافير مصرية

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

لو تم انشاء جسر يربط بين البلدين يمر بالجزيرتين فانه بعود بالنفع على الطرفين ومصر تحمى الامن العربى

وجود قوات مصرية على هذه الجزر لا يضر السعودية بل على العكس جماية لها لان مصر لا تطمع فى شبر واحد من اى ارض مجاورة لها بدليل محافظنها على الحدود الليبية فى اشد اللحظات التى لم يكن فيها جيش ليبى فلماذا لانجعل من هذه الجزر منطقة استثمار مشترك بعود بالنفع على الطرفين فى وقت يجب ان يتحد العرب والمسلمين لمواجهة الحملة الشرسة ضدهم !!

عدد الردود 0

بواسطة:

الصلح خير

التحكيم الدولي يرضي جميع الأطراف

أتمنى أن يوافق الرئيس السيسي على التحكيم الدولي في قضية تيران وصنافير ، بحيث يشكل الرئيس السيسي نخبة متميزة من أفضل المحامين والحقوقيين الذين دافعوا عن مصرية الجزيرتين في القضاء الإداري ، لكي يدافعوا عنها في التحكيم الدولي ، ومهما كانت نتيجة التحكيم الدولي فإنه سوف يرضي الشعب المصري والشعب السعودي

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء

هم محتاجين لنا ا?ن

ضرورى التقرب لمصر ا?ن لان ترانب هيحارب الارهاب والي ممولينه والى بيحرضو الارهابيين

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد

اشقاء

نحن اشقاء ولكن الاخوه لايعاملونا كاشقاء يعتقدون باموالهم اننا تابعون نحن نريد المصالحه ولكن على اساس الاخوه وليس التبعيه هم ذهبوا وتحالفوا مع الواطى العثملى قدو خان وباعهم من فى اول موقف ياريت ينتبهو ا ويعرفوا ان مصر ام الدنيا والعرب وكل واحد يعرف حجمه وخاصه المغرور محمد بن سلمان حديعرفه التاريخ وتحيا مصر وعاش البطل فخامه الزعيم الرئييس عبد الفتاح السييى

عدد الردود 0

بواسطة:

المهدى الحلو

سحابة وهتعدى

سحابة صيف و هتعدى بحكمة القائدين الكبار وغصب عن الحاقدين

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى

مصر - السعودية

شعب مصر يكن كل التقدير والاحترام لشعب المملكة الشقيق - هذا تاريخ والمملكة لا تنسى فضل مصر ولا مصر تنسى فضل المملكة على مصر واقرب مثال محبة شعب مصر لخاد م الحرمين طيب اللة ثراة الملك فيصل والاخرين - شعب مصر اصيل لا ينكر الجميل - العلاقات ابدية والروح عالية - نتمنى ان تذوب طبقة الجليد ويعود النهر للتدفق من جديد - تفاهم وعهد دائمين بين مصر والمملكة - عاشت السعودية وعاش شعب مصر العظيم

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصري

وحده عربيه

يجب ان نتحد ضد المؤامرات الخارجيه

عدد الردود 0

بواسطة:

سعودي اصيل

السعوديه ومصر جسد وروح

الاخوان الى همهم تاجيج صراع الكلمات صنافير تيران وكلام بيتردد وكانه كل واحد نصب نفسه قايد دوله او وزير خارجيه يا اخوان صدقوني ما وراء الكواليس اكبر منكم ومن افكاركم اقروء التاريخ صح السعوديه ومصر جسد ممكن يمرض لاكن ما يموت الارتباط بينهم لا انهم هم عامود الامه جميعها اتركو عنكم التاجيج ما راح ينفع مع للكبار لاانهم كبار ... شكرا

عدد الردود 0

بواسطة:

بركة

الواقع

رغم أنف الإعلام المصري .. رغم أنف ابراهيم عيسىى والإبراشي ونشطاء الفوضى .. رغم أنف الخنزيرة .. رغم كل شيئ مابين مصر والسعودية أكبر منكم جميعاً وأكثر من ان تستوعبوه بآفاقكم الضيقة .. لذلك أهديكم هذه الابيات لعلها توقظكم من الغيبوبة .. إن لاحَ بدرٌ في سما نجدٍ .. فشمسُ النيل تلقاهُ ابتساما .. وإن خفَقَت قلوبٌ في عسيرٍ .. صدى الخفقاتِ في مصر السلاما .. من اجل عينيكَ غنت كوكبُ الشرقٍ .. الفيصلُ الفنانُ أبدَعَها مقاما ... الأرضُ طُهرٌ .. الماءُ نيلٌ .. والمحبةُ هاما ... فيا راويَ التاريخِ صمتاً .. هذا الوصالُ على الزمانِ دواما ..

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة