مقالات الصحف المصرية.. مرسى عطا الله: أين مروان البرغوثى؟.. صلاح منتصر: تعداد النفوس.. عماد الدين حسين: أفرجوا عن مهدى عاكف.. محمد أمين: هل ضاق صدر الرئيس؟.. عماد اديب: كارثة "الناشط الإعلامى" فى مصر

الأربعاء، 18 يناير 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. مرسى عطا الله: أين مروان البرغوثى؟.. صلاح منتصر: تعداد النفوس.. عماد الدين حسين: أفرجوا عن مهدى عاكف.. محمد أمين: هل ضاق صدر الرئيس؟.. عماد اديب: كارثة "الناشط الإعلامى" فى مصر مقالات الكتاب
إعداد أحمد سامح- محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

 

الأهرام


مرسى-عطا-الله
مرسى عطا الله يكتب: أين مروان البرغوثى؟

وصف الكاتب، المناضل الفلسطينى مروان البرغوثى، المتواجد فى السجون الإسرائيلية منذ فترة تقارب 15 عاماً والمحكوم عليه بفترة سجن مدى الحياة، بـ"رجل المستقبل فى فلسطين"، مؤكداً أن محنة "البرغوثى" يمكن أن يحولها الفلسطينيون إلى منحة تجدد الأمل، بتشديد الضغط الدولى على إسرائيل للإفراج عن داعية سلام يجسد الضمير الفلسطينى الحى، وليس مهندسا للإرهاب كما تزعم إسرائيل.

صلاح-منتصر

صلاح منتصر يكتب: تعداد النفوس

تحدث الكاتب، عن بدء المرحلة الأولى فى التعداد العام للسكان الذى يجرى كل عشر سنوات، يوم 29 يناير الجارى، موضحاً أن محمد على باشا هو أول من أجراه باسم "تعداد النفوس"، واستغرق وقتها سنتين، وتم قيده يدويا مما جعل وثائقه تبلغ 70 ألف دفتر محفوظة حاليا فى دار الوثائق، وأشار الكاتب، إلى أن تعداد هذا العام هو رقم 14 فى تاريخ مصر، ويتميز بالسرعة فى الإحصاء للسكان، بسبب التكنولوجيا الحديثة التى يعتمد عليها حالياً الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء.

 

الأخبار


جلال-دويدار
 
جلال دويدار يكتب: ماذا وراء "سكوت" الناس الذى جعل الرئيس يتألم؟

تحدث الكاتب، عن تألم الرئيس السيسى، خلال لقائه رؤساء تحرير الصحف القومية، من صمت المواطنين رغم المعاناة التى يعيشونها بسبب غلاء الأسعار، وتأكيده على ضرورة السيطرة الفعلية على الأسعار والأسواق.

وفسر الكاتب، الصمت الشعبي تجاه الاكتواء بلهيب الأسعار، بأنه تعبير عن الثقة والإيمان لدى المواطنين بأن الاجراءات التى تم اتخاذها كان لابد منها لإصلاح الأوضاع أملا فى انفراجة قريبة.

جلال عارف

جلال عارف يكتب: قضاء شامخ مستقل ينتصر للدستور والوطن

تحدث الكاتب، عن الدروس المستفادة من صدور حكم المحكمة الإدارية العليا بمصرية جزيرتي تيران وصنافير، وهى "أولاً: التأكيد على أن في مصر قضاء شامخا، ومستقلا، ولا يبحث إلا عن الحقيقة، ولا يتوخى إلا العدل، خاصة حين يتعلق الأمر بمصالح الوطن العليا، ثانياً: إن المحكمة وهي تصدر حكمها أرست مبادئ قانونية لو تم اتباعها من قبل لما كنا أمام هذا التخبط الحكومى فى التعامل مع هذه القضية، ثالثاً: التأكيد على أن العلاقات بين مصر والأشقاء فى السعودية أكبر من أى قضية فرعية أو خلاف طارئ.

 

المصرى اليوم


محمد-أمين
محمد أمين يكتب: هل ضاق صدر الرئيس؟!

أبدى الكاتب، اعتراضه على اجتماع الرئيس مع الصحف القومية وحدها، وعودة الحديث عن إعلام الدولة وتلفزيون الدولة، مؤكداً أن "السيسى" يجب إلا يضيق صدره من الإعلام، لأن الإعلام يعرض مشكلات المواطنين فى الشارع ولا يخلقها من العدم، لتوصيل المعلومات الصحيحة للرئاسة بدلاً من المسئولين الذين فشلوا فى أداء أدوارهم، لتحقيق الحلم والأمل المطلوب من المرحلة الصعبة التى قد لا يتحملها المواطن البسيط.

سليمان جودة

سليمان جودة يكتب: فى خطاب الوداع!

تحدث الكاتب، عن هتافات الحاضرين لخطبة الوداع التى ألقاها الرئيس المنتهية ولايته، باراك أوباما، قائلين:" نريد أربع سنوات أخرى"، ورد أوباما عليهم " لا.. لا.. فالدستور لا يسمح".

وطالب الكاتب، الأشخاص التى تحاول العبث بالدستور المصرى، الاستفادة مما حدث فى شيكاغو من هتافات المواطنين ورد أوباما عليهم، لأن المصريين الذين أقروا دستورهم فى يناير 2014، بعد ثورتين، وبكثافة فى الحضور، لن يقبلوا أن يعبث به أحد.

 

الشروق


عماد الدين حسين
عماد الدين حسين يكتب: أفرجوا عن مهدى عاكف

وجه الكاتب، مطلب إلى الحكومة والجهات الرسمية المصرية، بأن تبادر الجهات القضائية المختصة، وتصدر قرارا سريعا بالإفراج عن محمد مهدى عاكف المرشد العام السابق لجماعة الإخوان الذى يعانى متاعب صحية شديدة، على أساس تجاوز عمره الـ 88 عاما، ونقله قبل أكثر من أسبوع من السجن إلى العناية المركزة لقضاء فترة العقوبة فى مستشفى قصر العينى.

وأوضح الكاتب، أن الحكومة ستكتسب شعبية كبيرة من خلال الافراج عاكف ومن هم مثل حالته وكذلك الزملاء الصحفيون المسجونون ويعانون أمراضا مزمنة، لتكون بدارة حسن النية من جهتها.

 

الوطن


عماد الدين أديب
 
عماد الدين اديب يكتب: كارثة "الناشط الإعلامى" فى مصر

تحدث الكاتب، عن الأسس التى يجب على كل صحفى وإعلامى أتباعها خلال ممارسة مهنته، وألا يطرح رأيه الشخصى أو وجهة نظر معينة دون الآخر، لأنه بذلك يحول من مسمى "إعلامى" إلى "سياسى"، وشبه الكاتب الحالة التى يعيشها العديد من المتواجدين على الساحة الإعلامية حالياً بـ"الناشط الإعلامى".

عماد-جاد

 عماد جاد يكتب: تبعات تجاوز التفويض

نوه الكاتب، إلى الخطأ الذى وقعت فيه الحكومة بعد توقيعها اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية والمتعلقة بأعمال السيادة والأرض، منذ ثمان شهور، وهو عدم تحويل الاتفاقية بعد التوقيع عليها مباشرة إلى مجلس النواب كى يبت فيها بالقبول أو الرفض والنظر فى الدعوة لاستفتاء شعبى عليها، وتركها للمنازعة أمام القضاء الإدارى، الذى قال كلمته النهائية بمصرية الجزيرتين "تيران وصنافير".

الوفد


بهاء الدين أبوشقة
 
بهاء الدين أبو شقة يكتب: الصوف مورد اقتصادى

استكمل الكاتب، الحديث عن المنتجات المهمة من الموارد الطبيعية داخل البلاد، والتى تعد ثروة للبلاد ولا يجب إغفالها أو إهمالها، مؤكداً أن الصناعات المهمة التى يجب اعطاؤها أهمية قصوى، إنتاج الأصواف من الماعز والخراف، عن طريق الحرص على الإكثار من الأغنام، ليس فقط لذبحها وتناول لحومها، وإنما الحاجة الشديدة إلى أصوافها، لأن الصوف يعد سلعة اقتصادية سهلة الإنتاج والتخزين والنقل.


اليوم السابع


عبد الفتاح عبد المنعم
 
عبدالفتاح عبد المنعم يكتب: محمد البرادعى والسقوط فى مستنقع الإخوان

يشير الكاتب، إلى أنه لا يمكن الفصل بين عملية التهييج التى يستخدمها محمد البرادعى ومجموعة من المراهقين لمحاولة إعادة الأحوال إلى ما قبل 30 يونيو، ويقول هذا هو الشيء المستحيل الذى لن يتحقق حتى لو استغل أنصار البرادعى كل القضايا الخلافية وعلى رأسها حكم الإدارية العليا الخاصة ببطلان اتفاقية تيران وصنافير، ويؤكد أن البرادعى سقط فى بئر ومستنقع الاخوان ومواليهم وبعض التنظيمات الفوضوية الذين ما زالوا يستخدمون الشعارات التى تهدد امن الوطن.

دندراوى الهوارى

دندراوى الهوارى يكتب: إشارة "إصبع" خالد على.. وقصة 10 أنواع من النشطاء

أبدى الكتاب، عدم تعجبه من إشارة المحامى والناشط الثورى "خالد على" بإصبعه الوسطى المسيئة أمام محكمة مجلس الدولة أمام كاميرات الفضائيات، ويوضح أن إصبع خالد على كشف بجلاء حقيقة مصطلح الناشط الثورى الذى انتشر فى مصر عقب ثورة 25 يناير، وهو أن النشطاء ليسوا على قلب رجل واحد بل هم فرق وشيع يصل عددهم لـ10 أنواع ويتفقون فقط فى تبنى المعارضة لأى نظام.

وذكر الكاتب، أنواع النشطاء، وهم "نشطاء الإحباط، نشطاء الشتامين، نشطاء الفتوى، نشطاء اللطم على الخدود، نشطاء السبوبة، نشطاء يرون أبوالفتوح ليبرالى ومناضل، نشطاء يتعاطفون مع الإخوان، نشطاء يرون خيرت الشاطر ثائرا، نشطاء يؤمنون بالأفكار المنحلة".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة