"عمومية الصيادلة" توافق على رفع دعوى قضائية لإلغاء التسعيرة الجديدة للأدوية

عدد الردود 0

صدام وعناد

المشكلة لها ثلاثة اطراف الاول والاهم هو المرضى فالدواء ليس رفاهية وهو ضرورة ولابد من توفيره .. والثاني هو شركات الدواء التي تشتري الخامات اللازمة بالعملة الصعبة وقد ارتفعت بالنسبة للجنيه وليس كما كان منذ عدة اشهر .. والثالث هو الصيادلة ... لابد من دراسة دقيقة لكل صنف على حدة .. لان المهم توفيره وبسعر معقول

عدد الردود 0

يرفضون سعرين ويدعون الشرف

يرفضون بيع الادوية القديمة بالسعر المكتوب علي العبوة قبل الزيادة ثم يدعون الشرف والدفاع علي الفقراء فكيف نصدقهم اذا كانوا يريدون العبوات القديمة بالسعر الجديد يا سادة لا يتكلم احد باسم الفقراء فالمعركة قائمة بسبب الجشع وليس من اجل الفقراء

عدد الردود 0

خافوا الله

خافوا الله في مصر حيجي يوم تتحاسبوا امامه علي طلب رفع هامش ربحكم بشكل مبالغ في وقت الدولة في امس الحاجة لكل قرش

عدد الردود 0

الحقيقة

الحقيقة.ماقاله.تعليق2و3هوجشع.الصيادلة.الفاحش.ليس.الاوادعاءهم.مصلحة.المرضى

عدد الردود 0

هو حلال لغير الصيدلي

الاخوة اللي عمالين يفتوا في الدواء، عايزين تحاسبوا الصيدلي علي البيع بتسعيرتين، روحوا حاسبوا تجار الدهب وخلوهم يبيعوا بتسعيرتين برضه. وكل التجار اللي خزنت وباعت في الهوجة، الصيدلي عايز راس مال جديد عشان يطلب طلبية بالسعر الجديد، مش كفاية علية بيدفع فواتير كهرباء ومياه وتليفون بالسعر التجاري ومعندوش دخل غير رأسمال صيدليته، وضرائب وتامينات وعوايد وسجل تجاري، حرام عليكم سيبوه يعيش، ويخدم الناس اللي مش قادرة علي دفع كشف الدكاترة المحترمين.

عدد الردود 0

Hram

الله ينور عليك يا Dr.saad الاخوة الافاضل مش فاهمين الفرق بين رفض السعر الجديد وبين السعرين الصيادلة رافضين السعر الجديد ودا حل للمشكلة لأن الشركات مابتخصرش الا فقط في عدد قليل جدا من الأصناف ودا الي الصيادلة عايزين يرتفع اما بقية الأصناف فكل الي حصل ان مكسب الشركات قل من 5 أضعاف الي 3 أضعاف التكلفة الحقيقية اما السعرين فهو لصالح الصيدليات الكبيرة الي معاها سيولة تقدر تخزن اما اغلب الصيدليات فهذا الهراء سيهددها بالاغلاق وخسارة قيمة رأس المال وهذا ضد معنى التسعيرة الجبرية كما في سعر الوقود اما هامش الربح فدا قرار من 2012 قدم صدة طعن ورفضت المحكمة الطعن وأقرت القرار الي بيزيد هامش الربح من أصل سعر الدواء الذي لا تتجاوز تكلفة إنتاجه مهما زادت عن 10% فقط من سعر الجمهور ولكن طمع الشركات وضعف الحكومة وجهل المتكلمين.