متسابقات "ملكة جمال مصر" : انتقادات صورنا على مواقع التواصل "ضحكتنا"

الثلاثاء، 06 سبتمبر 2016 01:27 ص
متسابقات "ملكة جمال مصر" : انتقادات صورنا على مواقع التواصل "ضحكتنا" متسابقات ملكة جمال مصر
كتب رامى المصرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعربت المرشحات لمسابقة جمال مصر 2016، عن استيائهن من ردود أفعال رواد مواقع التواصل الاجتماعى والانتقادات الموجهة لهن، لافتين إلى أنهن تجاهلهن ذلك الهجوم بـ"الضحك".

وقالت سلمى هشام، إحدى المتسابقات، خلال حوارها مع الاعلامى وائل الابراشى ببرنامجه "العاشرة مساء" المذاع على فضائية "دريم"، إنها لم تنظر إلى الانتقادات الموجهة لها عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعى، لافتة إلى أن كل التعليقات التى تم تداولها كانت تصيبهن بالضحك ولم تأخذها أحدهن على محمل الجد .

وأوضحت سلمى، أن تلك التعليقات كانت دافعًا لهن فى للاستمرار فى المسابقة، مشيرة إلى أن الجمال عملية نسبية، والمنتقدين للمتسابقات لم يشاهدوا جمالهن ولا يجوز إصدار الأحكام من خلال الصور.

فيما أشارت "ميراى عازر"، إحدى متسابقات ملكة جمال مصر، إلى أنها ستتبنى قضية حقوق الحيوان فى مصر لحمايتها من التعذيب، لافتةً إلى أنها تقوم بعلاج الحيوانات المصابة والمريضة وتسلمها لأى شخص قادر على تبنيها والإنفاق عليها بعد ذلك، قائلة: أنا مسميّنى  فى الكلية "البنت بتاعت الكلاب"، فيما أكدت مرشحات "ملكة جمال مصر" أنهن اشتركن فى المسابقة، ليصبحن قدوة للمجتمع .










مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

علي

خيبة

يا خسارة البنات

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري صميم

المرأة المصرية

اضافة الي الجمال الخارجي هناك الجمال الداخلي و نساءنا اثبتوا انهم مافيش بعد كده لو بس الرجالة يبطلوا الخيبة اللي هما فيه ده! لأنهم خلوا مصر عاصمة التحرش للاسف. في فرق ان الراجل ينظر لامرأة جميلة و يقول سبحان الله و يوقف فكره عند هذا الحد اي صورة المرأة الجميلة تقف عند هذا الحد. اما ان يفكر في المرأة انها للمتعة فهذا هو العيب و الخطاء. أيها الرجال هل فهمتم الفرق؟. ارجوا ذلك مع تحياتي لليوم السابع. تحيا مصر.

عدد الردود 0

بواسطة:

هو مصري صميم ف كل التعليقات

هو مصري صميم ف كل التعليقات

هو مصري صميم ف كل التعليقات

عدد الردود 0

بواسطة:

علي

سبحان الله

ليه الحجاب ليه البنت مينفعش تكون جميلة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة