داعية سلفى لـ"فتوح أحمد" بعد زيارته للعراق: "الشيعة بيجروكم بالعاطفة"

الأربعاء، 28 سبتمبر 2016 01:18 ص
 داعية سلفى لـ"فتوح أحمد" بعد زيارته للعراق: "الشيعة بيجروكم بالعاطفة" الفنان فتوح أحمد
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الشيخ محمود عامر، الداعية السلفى، إنه إذا كان القصد من مهرجان الغدير الذى عقد بالعراق، تبادلا فنيا بين الممثلين المصريين وغيرهم من العراقيين فلا مانع، والتحفظ الوحيد هو:"هل الفنانين فى مصر على درجة من العلم والدراية بما عليه الشيعة فى العراق، أم الفنان فى مصر لا يُسأل عما يفعل.. يقتحم كل المجالات ويتحدث فيما يعنيه ومالا يعنيه، وهكذا الحياة الثقافية والفنية والأدبية فى مصر فوضى بلا ضابط أو رابط".

وأضاف "عامر"، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "على هوى مصر"، على فضائية "النهار"، مع الكاتب الصحفى خالد صلاح، أن الشيعة وفق ما هو مدون فى كتبهم الأصلية، هم طائفة أقرب لليهود منهم للمسلمين، حيث يخوضون فى عرض الرسول، وهذه أقل نجاساتهم، لأنهم يسبون خير الناس بعد الرسول "صلى الله عليه وسلم"، مردفاً: كفاية فوضى فى مصر".

من جانبه، أوضح الفنان فتوح أحمد، أنه ذهب إلى الشعب العراقى الذى يعيش فى أزمة، ورد عليه الشيخ محمد عامر :" ياخويا خليك فى أزمة مصر، هذه أشياء تمهيدية لجر بعض الناس بالعاطفة ثم يتوغلوا بالأفكار والعقائد".

وأشار "فتوح"، إلى أنه ذهب إلى الشعب العراقى كفنان، مؤكداً أنه لو علم بحقيقة قناة "الغدير" لرفض السفر. 

وواجه خالد صلاح، الفنان فتوح أحمد ببرنامج فعاليات مهرجان الغدير، معلقاً على ذلك بقوله :"مؤتمر إعلامى.. هذا أم دينى سياسى".

 










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

دكتور محمد عبد الرحمن

يا أهل الفن انتبهوا..

ابتعدوا عن الشبهات...ولاتنتظروا..خيرا من الشيعة.

عدد الردود 0

بواسطة:

صوت الحق

مطلوب تحديث المناهج التعليمية وتنوير الإعلام

المفروض أن الممثلين والإعلاميين بحكم احتكاكهم اليومي بالمعلومات والميديا يكون لديهم علم بالحقائق التي كشفت عنها السنوات الأخيرة، بعد إزاحة الغطاء عنها، وهي مثلا أن 65% من الشعب العراقي شيعة والحقيقة الأهم أن الشيعة العراقيين وكل الشيعة العرب في كل الدول العربية انتماؤهم لإيران أكبر من انتمائهم لدولهم والسبب هو الصراع والتنافس السياسي مع دعاة تغليب الانتماء الديني علي الانتماء الوطنى كالإخوان والسلفية ، ومنهم من قالوا نقبل أن يحكمنا تركي أو اندونيسي ومنهم أيضا من رفض تحية العلم والوقوف للنشيد الوطني رمز الشعور والانتماء الوطنى وهم الاخوان والسلفية.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة