عضو "إسكان" البرلمان: غدا نستكمل مناقشة مقترحات قانون الإيجار القديم

الأربعاء، 21 سبتمبر 2016 08:17 م
عضو "إسكان" البرلمان: غدا نستكمل مناقشة مقترحات قانون الإيجار القديم مجلس النواب
كتب مصطفى السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال النائب عمر الغنيمى عضو لجنة الإسكان بمجلس النواب، إن اللجنة ستعقد عدة اجتماعات غدا الخميس، لاستكمال مناقشة قانون 119 الخاص ببناء الموحد، وقانون الإيجارات القديمة، مشيرا إلى أن اللجنة لديها مقترحات عديدة من أعضاء البرلمان ستستكمل مناقشتها فى اجتماع الغد.

وأضاف الغنيمى لـ"اليوم السابع" أن اللجنة سوف تعقد لجان استماع، وحوار مدنى للاستماع للآراء المختلفة حول قانون الإيجارات القديمة للوصول لقانون يناسب الجميع، مشيرا إلى أنه لا يمكن ترك القانون هكذا.

وأشار إلى أن  مشروع قانون تنظيم المناقصات والمزايدات الصادر بالقانون رقم 89 لسنة 1998، الذى وافقة علية الحكومة سيناقش فى دور الانعقاد الثانى للبرلمان، مشيرا إلى أنه ضد الاسناد المباشر للمشروعات، لافتا إلى أن المشروعات الاستثمارية الكبرى يجب أن تخضع لقانون المناقصات والمزايدات.

وقد وافق مجلس الوزراء، اليوم الأربعاء، على مشروع قانون تنظيم المناقصات والمزايدات الصادر بالقانون رقم 89 لسنة 1998، والذى تسرى أحكامه على وحدات الجهاز الإدارى للدولة من وزارات ومصالح وأجهزة لها موازنة خاصة وعلى وحدات الإدارة المحلية، كما تسرى أحكامه على الهيئات العامة الخدمية والإقتصادية، والوحدات ذات الطابع الخاص، والصناديق، والحسابات الخاصة بالوحدات الإدارية.










مشاركة

التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

ورثه مالك ليس لهم سكن

ورثه مالك ليس لهم سكن

قانون 4 لسنه 1996 جزئين جزء قديم وجزء حديث !!!!!! هل هذا دستوري !!!!؟؟؟ وبند من بنود هذا العقد البند الاول 1_ المده المتفق عليها من تاريخ ........... لغايه ........... !!! عقود محدده المده يا ساده يا اصحاب الضمائر يا نواب يا مشرعين ياااااااااااا من مع الحق عقود محدده المده يا انسان كيف لها تخضع كا ايجار قديم وقد بنيا العقار فى التسعينات !!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ بموجب العقد شريعه متعاقدين !!!!!!! كيف يسلب المواطن حقه وحق اولاده !!!!!!!!!! حسبي الله ونعم الوكيل

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو سليم

إرحمووووونا من المقترحات حقنا ضايع بالقانون

إرحموا أصحاب العقارات القديمه يرحمكم من في السماء 25 سنه الضلالي مبيدفعش إجار وإحنا ضايعين من سنيين. الصبر حرقنا خلاص

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عزت عمران

فين العدل ياناس

عندى شقة ايجار قديم المستأجر ربنا فتح عليه سافر الكويت فأحضر أمه تجلس فى العقار لما رجع ربنا فتحها عليه وعنده بيت كبير وترك أمه فى الشقة الايجار مات المستأجر وفضلت الأم فى الشقة فكان من حسن عملنا أن أحنا مارضيناش نطرد الأم وتركناها تعيش فى الشقة وماتت الأم فحضر أخوه اللى كان مسافر محافظة تانية وجلس فى الشقة و تزوج حاولنا عن طريق القضاء بأخراج أخو المستقبل بسلامته بيجيب أبن المستأجر اللى مات ويقول أنه هو الى يسكن العين حسبنا الله ونعم الوكيل ولا عزاء لأى قانون أو قضاء لينا ربنا قادر على كل شئ الظريف أنه يطلب منا مقابل خروجه أن نشترى لسعادته شقة تمليك حتى يترك العين

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

ردا علي تعليق رقم 3 محمد عزت عمران

يوجد تعديل لقانون الاسكان ان الشقه لايمتد عقد الايجار لابن الابن وكذلك ان الشخص الموجود في الشقه لابد ان الشخص يكون عايش في الشقه حتي يمتد العقد يعني هناك شيئين يمكنك ان تسترد الشقه وهي عدم امتداد العقد لابن الابن وقد تم عمل هذا التعديل من سنوات عديده وهناك ناس كثيرين لايعلمون به ونقول ان العقد شريعه المتعاقدين ولا يجب اللعب في العقود فاصحاب الاملاك اخذوا خلو رجل ومنهم من اعطي الشقه للساكن علي الطوب الاحمر وكان في هذا الزمن لايوجد شقق تمليك واصحاب الاملاك عندما وجدوا الشقق التمليك يريدون القاء الناس في الشارع لكي يبنوا البيوت ويبيعوا الشقق وهذا يخالف العقد المبرم بين المالك والمستأجر وكفايه ان العقد لايمتد لابن الابن وكفايه ان المالك اخذ خلو رجل ولم يرده للساكن لانه لم يتم تسجيله هو انتم عاوزين تولعوا البلد هناك ناس تسكن والشقه تحميها من برد الشتاء وحراره الصيف وتكمل يومها انت نعرف بالعاقيه بلاش اللعب في النار وخلق دوشه للبلاد هو انتم اخوان وعاوزين تولعوها مش لاقين مشكله تفتحوها للبلاد نكرر العقد شريعه المتعاقدين والساكن دحل المنزل وقام بعمل العقد بمزاج المالك وليس عصب عنه ولابد من احترام العقود وكفايه التجاوز بعمل الغاء للعقد لابن الابن الا يكفي هذا ماذا تريدون نرجو من البرلمان عدم فتح هويس فالشرطه والبلد مش مستحمله يابرلمان راعوا ظروف البلد وبلاش مهرجانات وازعاج في الشارع مش ناقصه كفايه الاخوان مش عاوزين يهمدوا وعاوزين يجيبوا عاليها واطيها نرجو النشر للتحذير مما يسبب تكدير الامن وفتح المشاكل في وقت فيه البلاد في حاله يرثي لها ارجو النشر وشكرا لليوم السابع وكتابتها التعليق حرصا علي امن البلاد ولعدم السماح للعناصر الاخوانيه في تكدير الامن العام

عدد الردود 0

بواسطة:

منال

لماذا تم التعاقد؟

نفسى اعرف ليه كل الملاك اللى اشتروا العقارات بعد 1954 ...سنة إصدار القانون...لو هو قانون ظالم ولم يستفيدوا من التأجير أو خلو الرجل....أجروا الشقق اللى فى عقارات ليه. ..ما حدش فرض عليهم التأجير. ..مش بعد ما يستفيدوا بقيمة الإيجار أو الخلو عندما كانت العملة قوية...يعترضوا. ..تانى حد فرض عليكم التأجير مع علمكم بوجود القانون

عدد الردود 0

بواسطة:

ناصر

قانون احتلال الأماكن .المستأجر السحت

علماء الدين: قانون الإيجار القديم..مخالف للشريعة الإسلامية جاءت آراء علماء الدين لتؤكد مخالفة قوانين الإيجار لأحكام الشريعة الإسلامية, مطالبين بالعودة إلي حكم الشرع في العلاقة الإيجارية من خلال عقود رضائية كاملة تحدد مدة العقد رضاء, وإصدار تشريع جديد لحماية ملاك الوحدات السكنية والتجارية والادارية والعيادات القديمة, ورفع القيمة الإيجارية بشكل مرض للطرفين. وأجمع علماء الدين علي أن الإيجار القديم, هو إيجار بنظام تأبيد الإجارة المعمول به والذي ينص علي أن للمستأجر أن ينتفع بالمؤجر أبدا هو وذريته, هو عقد باطل في الشريعة الإسلامية بإجماع أهل العلم, وأن حبس العين عن مالكها لا يكون إلا بالبيع وأكد الدكتور نصر فريد واصل, مفتي الجمهورية الأسبق, وممثل الأزهر الشريف ومجمع البحوث الإسلامية في جلسات الاستماع لمناقشات القانون بمجلس الشعب, أن قانون الإيجارات القديم مخالف للشريعة الإسلامية, مطالبا أن يحتوي العقد علي مدة زمنية محددة ولا يجوز أن يكون عقدا مفتوحا تتوارثه الأجيال, مطالبا بإلغاء التعاقد وعودة الأملاك لأصحابها, وحمل الدولة مسئولية توفير المسكن البديل للمستأجرين غير القادرين علي توفير مسكن بديل مستنكرا تحميل الملاك المسئولية دون أي ذنب. وحول مخالفة قانون الإيجار القديم للشريعة الإسلامية يقول الدكتور نصر فريد واصل: إن عقود الإيجار من عقود المعاوضة طبقا للشريعة الإسلامية, وقد صدرت فتاوي العلماء التي تقطع بتحريم تدخل ولي الأمر في عقد الإيجار الذي يجب أن يستند إلي التراضي بين طرفي العلاقة ومن أحكام الشريعة الإسلامية الثابتة التي لا تقبل التأويل أو التحريف بالنسبة لعقد الإيجارة أن يكون محدد المدة والمنفعة والقيمة وأن يكون مبنيا علي التراضي التام بين الطرفين أو بحكم قضائي في حالة الاختلاف وأنه متي انتهت مدته فللطرفين كامل الحرية في تجديده أو عدم تجديده, وعقد الإيجار في الشريعة الإسلامية لابد أن يكون محدد المدة والقيمة والمنفعة فإذا خلا من ذلك كان عقدا غير صحيح شرعا وعقد الإيجار المؤبد الذي يمتد تلقائيا رغما عن إرادة المؤجر أي المالك يعد عقدا باطلا لعدم توافر الرضا من أحد الطرفين وكل عقد يداخله الغش والإكراه يكون عقدا غير صحيح شرعا ولا يجوز لولي الأمر أن يتدخل في عقد الإيجار مقررا امتداده وتأبيده لأن هذا مخالف لأحكام الشريعة الإسلامية ولإجماع الفقهاء من العصر الأول للإسلام حتي وقتنا هذا علي أن عقد الإيجار يجب أن يكون محدد المدة ولابد فيه من رضا الطرفين كسائر العقود وأن أي عقد خلا من رضا الطرفين يعتبر عقدا باطلا وهذا ينطبق علي عقد الإيجار وأوامر الله تعالي في محكم آياته التي أنزلها بالقران الكريم بإقامة العدل بين الناس وأمر بحفظ الحقوق والأموال, وحرم بها بخس الناس أشياءهم, وأمر بتطبيق الحدود علي غصب الحقوق ولإحقاق الحق ودرء الباطل فلتقارن قيمة الأجرة وما كانت تشتريه من الذهب عند تحرير العقد ومعادلته بسعر اليوم ويكون هذا السعر هو الذي يسدد للمالك عن أجرة العين ليوفي المؤجر حقه. أسعار السوق من جانبه يري الدكتور عبد الفتاح إدريس, أستاذ الشريعة والفقه الإسلامي بجامعة الأزهر, أن العقود الحالية التي انتهت مدتها وتم مدها بقوة القانون حرام شرعا, لحديث الرسول صلي الله عليه وسلم:( لا يحل مال إمرء مسلم إلا بطيب نفس) وإذا لم يكن بطيب نفس فهو حرام, واذا كانت عقود الإيجار للمساكن القديمة محددة المدة في العقد سواء شهرا أو سنة فلا يجوز امتداد العقد إلا برضا الطرفين وهما المؤجر والمستأجر باعتبار أن العين المؤجرة مثلها مثل المعدات والآلات والسيارات التي تؤجر حاليا, فيجب أن تكون القيمة المؤجرة بها مواكبة لأسعار السوق وهي في الشريعة الإسلامية معروفة بالعرض والطلب, كما نهي المولي سبحانه وتعالي في محكم آياته( ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل) ولا يجوز للدولة التدخل في العقود المدنية حتي تواكب العرض والطلب وهو ما سبب خللا في سوق العقارات بانتشار التمليك واختفاء الإيجار وعدم قدرة الشباب علي التمليك لارتفاعه فوق طاقة الشباب المقبل علي الزواج, ويجب أن تعود هذه العقود للقوانين التي تنص علي ترك العلاقة الإيجارية وفقا للعرض والطلب حتي يعود التوازن الطبيعي لسوق العقارات ويعود الإيجار للانتشار في متناول الجميع مثلما كان في السابق, وقد نهي الرسول صلي الله عليه وسلم عن ثلاث في الحديث الذي رواه أبو هريرة وهي( القيل والقال وكثرة السؤال وإضاعة المال) وما نراه من أضاعة الحقوق بين الناس بسبب قانون الإيجار القديم هو إضاعة للمال بتأجير المساكن بإيجارات هزيلة لا تناسب غلاء المعيشة والخدمات والحياة لأنه من المفروض أن هذه الإيجارات هي لإعالة المالك وأسرته ليعيش حياة كريمة ولكن في ظل الإيجارات الهزيلة لا تسد شيئا من نفقات الحياة ومنهيا عنه شرعا ويعد وقوعا في الحرام وهو معاداة لله ولرسوله وقال المولي عز وجل( ولا تبخسوا الناس أشياءهم).

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة