بالفيديو .. مصر تودع العالم الكبير أحمد زويل.. السيسي يتقدم الجنازة العسكرية للراحل.. ورئيس الوزراء وشيخ الأزهر وكبار رجال الدولة يشاركون فى تشييعه.. وجنازة شعبية تنتظر صاحب "نوبل" بمدينته العلمية

الأحد، 07 أغسطس 2016 11:45 ص
بالفيديو .. مصر تودع العالم الكبير أحمد زويل.. السيسي يتقدم الجنازة العسكرية للراحل.. ورئيس الوزراء وشيخ الأزهر وكبار رجال الدولة يشاركون فى تشييعه.. وجنازة شعبية تنتظر صاحب "نوبل" بمدينته العلمية جنازة الراحل أحمد زويل
كتب سمير حسنى – محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ودعت مصر، فى جنازة عسكرية مهيبة، الراحل الدكتور أحمد زويل الحاصل على جائزة نوبل فى الكيمياء، حيث وضع الجثمان على عربة مدفع تجرها الخيول، وتقدمها جنود يحملون أكاليل الزهور والأوسمة التى نالها زويل على مدى حياته.

 

وقدم الرئيس عبد الفتاح السيسى، واجب العزاء لأسرة العالم الراحل الدكتور أحمد زويل عقب انتهاء مراسم الجنازة العسكرية، التى شارك فيها مجموعة من كبار مسئولى الدولة ورجال القوات المسلحة، كما قدم كبار رجال الدولة يتقدمهم رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل، والدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، والمستشار عدلى منصور، والفريق صدقى صبحى، والدكتور على جمعة، والدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب، والجراح العالمى مجدى يعقوب، العزاء لأسرة الراحل.

 

وكان الرئيس السيسى، قد وصل إلى مسجد المشير طنطاوى، لتقدم الجنازة العسكرية على العالم الراحل أحمد زويل، وبعد انتهاء مراسم الجنازة العسكرية، غادر الرئيس عبد الفتاح السيسى الجنازة بعد تقديم العزاء لأسرة الفقيد.

 

وبدأت عمليات نقل الجثمان من مسجد المشير طنطاوى بعد أداء صلاة الجنازة والجنازة العسكرية، متجهًا إلى مدينة زويل بمدينة السادس من أكتوبر، لإقامة جنازة شعبية فى مدينته العلمية، ثم يوارى الثرى فى مقابر الأسرة بالسادس من أكتوبر.

 

ونعى الجراح العالمى الدكتور مجدى يعقوب، فقيد الأمة الدكتور أحمد زويل، قائلا:"فقدنا عالما كبيرا جدا، عالما كان له تأثير على العالم والإنسانية"، ويوم حزين للإنسانية، ولكن فى الوقت ذاته لابد أن نحتفى بما قدمه زويل".

 

وأكد الجراح العالمى فى تصريحات للتليفزيون المصرى، أن الراحل كان يهتم بالعلم خاصة مدينة زويل، وكان متحمسا للغاية فى علمه، مطالبًا الشباب بالسير على خطى الراحل والاهتمام بالعلم ليكون امتدادا لما قدمه الدكتور زويل.

 

وتابع: "العلماء لا يرحلون ولكن يظلون أحياء بالعلوم التى يورثونها للأجيال القادمة".

 

وأكد أن الاكتشافات العلمية تساعد الناس على تخطى المعاناة التى يعانون منها، مثل الأمراض، مضيفًا: مصر بها كفاءات كبيرة، وشبابها متحمس ويجب أن يستكمل الثورة العليمة.

 

وتوفى فقيد مصر الدكتور زويل، الثلاثاء الماضى عن عمر ناهز الـ 70 عامًا فى الولايات المتحدة.


بالفيديو.. الرئيس السيسى يقدم واجب العزاء لأسرة... by youm7

 

 










مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

ABDO GAMAL

الله يرحمة

قدنا عالما كبيرا جدا، عالما كان له تأثير على العالم والإنسانية"، ويوم حزين للإنسانية العلماء لا يرحلون ولكن يظلون أحياء بالعلوم التى يورثونها للأجيال القادمة

عدد الردود 0

بواسطة:

د.م حسن علي

كل الشواهد تشير لإحتلال مصر مكانتها اللائقة بها قريبا بين دول العالم الأول بمشيئة الله

كل الشواهد تشير لقرب إحتلال مصر لمكانتها اللائقة بها قريبا بين دول العالم الأول بمشيئة الله تعالي ودليلي علي ذلك هو أن رأس الدولة رئيس مصر الزعيم المحبوب عبد الفتاح السيسي أثبت للعالم كله أنه حكيم وواع لمكانة العلم لرقي الشعوب وهاهو بنفسه وليس بوكيل عنه يتقدم جنازة أحد العلماء الأفذاذ في تاريخ مصر الولادة وأيضا يعطي أوامره الكريمة للجيش العظيم لتكملة مدينة زويل العلمية بتكلفة أربعة آلاف مليون جنية رغم ظروف مصر الاقتصادية تقديرا لقيمة العلم إنك حقا زعيم عظيم رغم أنف الفاشلين الحاقدين عليك وعلي مصر وحفظك الله لمصر وحفظ مصر من كل مكروه وكل شعب مصر ورائك قلبا وقالبا فسر علي بركة الله.

عدد الردود 0

بواسطة:

د.م حسن علي

يازويل الخير ادخلك الله فسيح جناته فميلادك لمصر خير وموتك لمصر خير أيضا سبحان الله

يازويل الخير ادخلك الله فسيح جناته فميلادك لمصر خير وموتك لمصر خير أيضا سبحان الله فميلادك منح مصر الإعتزاز بإبن عظيم لها بين الأمم وموتك خير بأن الهم الله زعيمنا المحبوب أن يوجه الجيش لإكمال حلمك ببناء مدينتك التي ستكون بفضل الله سببا في ترقي مصر لمصاف دول العالم الأول في القريب العاجل فنم قرير العين هانيء البال أيها العالم الفذ إبن مصر البار وأكثر الله من أمثال أحمد زويل وفاروق الباز ومجدي يعقوب ومصطفى السيد و محمد غنيم

عدد الردود 0

بواسطة:

مازن محمد

مصر

انا لله وانا اليه راجعون اللهم ارحمه وارحمنا يا ارحم الراحمين

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة