المرور تجرى تحويلات بـ"الإسكندرية الزراعى" لتركيب كاميرات كوبرى دمنهور

الخميس، 25 أغسطس 2016 08:35 م
المرور تجرى تحويلات بـ"الإسكندرية الزراعى" لتركيب كاميرات كوبرى دمنهور اللواء عادل زكى مساعد الوزير للمرور
كتب عبد الرحمن سيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تجرى الإدارة العامة للمرور، تحويلات مرورية أمام حركة السيارات بالكيلو 158 بطريق الإسكندرية الزراعى، بسبب تركيب "كاميرات" خرسانية بجسم كوبرى دمنهور، لمدة 5 ساعات فى ظل انتشار الخدمات المرورية بمحيط الأعمال لملاحظة حركة المركبات.

وأكد العقيد مصطفى إبراهيم مدير إدارة العمليات، أنه سيتم تركيب "كاميرات" خرسانية سابقة التجهيز لكوبرى دمنهور، والتى تبلغ طول الواحدة منها 52 مترا، ما يستلزم إغلاق الطريق أمام حركة المركبات من الساعة 1 صباحا، وحتى 6 صباحا غدا الجمعة، من القاهرة وطنطا، وصولا إلى الإسكندرية، فى ظل انتشار رجال المرور بالطريق لحين انتهاء الأعمال.

وأضاف مدير إدارة العمليات لـ"اليوم السابع" أنه تم إجراء تحويلة مرورية للسيارات، لحين انتهاء الأعمال، وتسلك المركبات الأجرة والملاكى والنقل الخفيف لشارع المسامير بمنطقة دمنهور، وتتوجه للشوارع الداخلية بالمنطقة، وتفادى منطقة الأعمال، والعودة مرة أخرى لطريق الإسكندرية الزراعى لاستكمال الرحلة، وسيتم تسيير حركة سيارات النقل الثقيل و المقطورة فى الاتجاهين بالطريق، وسيتم غلق الاتجاهات بالتناوب لحين انتهاء الأعمال فقط مع فتح الاتجاه القادم من الإسكندرية وصولا إلى القاهرة أمام حركة السيارات و غلقه مرة أخرى و فتحه فى الجهة المقابلة، واستكمال الرحلة المرورية للوصول إلى الأماكن التى يقصدونها.

وأوضح مدير إدارة العمليات أنه سيتم تعيين الخدمات المرورية والعلامات الإرشادية اللازمة بمحيط الأعمال، بناءً على توجيهات اللواء عادل زكى مساعد الوزير للمرور، وستقوم الشركة المنفذة بوضع المساعدات الفنية الكافية لتأمين منطقة الأعمال من إضاءة ومخاريط وطواحين ضوئية وفواصل حركة وعلامات إرشادية وتحذيرية.










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

محب لمصر

السيارات المخالفة

يوجد سيارات بتمشى بدون نمر وأخري زجاجها اسود ويبتحرشوا بالسيارات الاخري وبسرعة ورعونة في القيادة في وسط العاصمة..انها ظاهرة خطيرة و غير حضارية..اين انتم منها ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن شديد

اقتراح جهنمي

لماذا لم تضعوا على كل الطرق في مصر كاميرات مراقبة بالرادار وتوظيف الشباب العاطل بمكاتب المراقبة ويكون من بين كل مكتب خمسة كيلومترات وهذا بعد التدريب لهؤلاء الشباب كما يحدث في كبرى دول العالم انني اعلم بان هذا المشروع قد يكون مكلفا في البداية ولكنه مثمرا للغاية في بدايته وسيدر الأمان من مراقبة اي حادث ارهابي وفي نفس الوقت سيدر ربحا للدولة لمن تسول له نفسه ان يتعدى السرعة المحددة على الطرق اليس فعلا هذا الاقتراح جهنمي ففكروا جيدا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة