أكد اللواء طارق جمال الدين رئيس الهيئة القومية للأنفاق، أن إيرادات خطوط المترو لا تغطى تكلفة تشغيله، من شراء قطع غيار والقيام بأعمال الصيانة الدورية وأجور العاملين، مستطردا: "الحل فى زيادة سعر تذكرة المترو.. نحن لا نريد أرباحا، لكن نريد أن تغطى قيمة التذكرة تكاليف التشغيل اليومية لخطوط المترو".
وأضاف رئيس الهيئة القومية للأنفاق لـ"اليوم السابع": "الدولة دعمت المترو من خلال تنفيذها مشروعاته وشراء القطارات الجديدة.. لكن ليس من المنطقى أن تستمر فى دعم المترو للقيام بأعمال صيانته"، لافتا إلى أن الوضع الحالى للمرفق سيء والخسائر السنوية تعدت الـ250 مليون جنيه بسبب الفرق بين قيمة تذكرة المترو الفعلية والسعر الذى تباع له للجمهور.
وأوضح رئيس الهيئة القومية للأنفاق، أن الدولة تحتاج إلى رفع يدها عن دعم المترو فى توفير تكلفة التشغيل اليومية لكى تتفرغ لتوفير تمويل مشروعات المترو الجديدة، قائلا: "يكفى أن تنفذ الدولة خطوط المترو وتشترى قطاراته.. نحن نريد أن تحقق إيرادات تذاكر المترو تكلفة التشغيل فقط.. لا نريد أن تحقق تكلفة تنفيذ المترو أو شراء قطاراته".
واستطرد رئيس الهيئة القومية للأنفاق: "الدولة تخطط لتنفيذ شبكات مترو أنفاق فى الإسكندرية والمنصورة، شبيهة بالموجود بالقاهرة الكبرى لكنها تحتاج التمويل اللازم لذلك"، لافتا إلى أن توفير هذا التمويل لا يتماشى مع استمرار دعم الدولة لتكلفة التشغيل اليومية لشبكة المترو الحالية من صيانة وأجور عاملين.
وأفاد رئيس الهيئة القومية للأنفاق بأن بالوضع فى المترو يزداد سوءً، والمرفق معرض للانهيار إذا استمر الوضع بدون تغيير، مستطردا: "نحتاج اتخاذ قرار زيادة سعر التذكرة.. وعلى كل جهة بالدولة تتحمل دعم الفئات التابعة لها.. وليس منطقى أن تتحمل شركة المترو هذا الدعم نيابة عن الدولة لأنه هذا سيعرض المرفق للانهيار".
عدد الردود 0
بواسطة:
د عماد
الاعلانات
وياريت توضع اعلانات على عربات المترو وشاشات عرض صغيره داخل العربات لعرض منتجات بعض الشركات اسوه بالقنوات الخاصه تدر ربح على المرفق
عدد الردود 0
بواسطة:
ابوالعريف
نصيحة قومية
نصيحة قومية للإدارة العليا والإدارة المنفذه والإدارة التشريعية بعدم الاقتراب من المواطن محدود الدخل أو المواطن الحكومي الصغير أو المواطن العاطل العاله على كاهل الدوله.يجب ان تنظر الدوله في بدائل أخرى غير مباشره غير الخدمات التي تقدم الى المواطن نظرا لكثرة ما تم زيادته في الفترة الأخيره لان القادم سيكون تمرد جياع وليس تمرد مرجعيات دينية. انتم في وادي والاخرين بوادي اخر.هناك اشياء يجب ان تعلن ويتم اصلاحها وهناك اشياء يجب ان تبقى بسعر ارخص من عهد رئيسنا السابق ابو علاء.والخساره يتم تعويضها بفكر اخر أو بقطاع اخر غير رفع الدعم وخصوصا في الفتره الحاليه
عدد الردود 0
بواسطة:
زكريا زكري
ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
مش هقول ان مش من حقكم ترفعو تذاكر المتر و من حقكم تبحثوا عن مصادر اخري للدخل لكن ممكن اقول اقتراح يجيب قلوس مش قليله لهيئة مترو الانفاق ممكن تغطي بيه عجز تزاكر المتر و يتمثل ده في اسوار المترو فمن حلوان للمرج مسافة 45 كم * 2تساوي 90 كيلو متر لو تعاقدت شركة المترو مع شركات دعاية و اعلان و ده ممكن يحقق مبالغ كبيره تغطي العجز و زياده شويه بس ده محتاج عقليه احترافيه مع استخدام وسائل الدعايه الحديثه داخل المحطات كما كانت في السابق و خدو امثله من اندية كرة القدم خاصة ان اعلان المترو سوف يشاهده في اليوم اكتر من 4 مليون راكب مع ضرورة تجديد ماكينات التذاكر في المحطات حتي تمنع من يدخل بدون تذاكر اما الباعة الجائلين داخل المترو فلو لم تكن هناك مقدره لمنعهم من البيع داخل عربات المترو فيمكن توفيق أوضاعهم و ذلك باشاء اكشاك داخل المحطات و تأجيرها لهم و غيرها الكثير من الحلول , فالمترو يا ساده هو الوسيله الوحيده التي يستطيع محدود الدخل أن يقضي مصالحه بواسطتها و شكرا لكل من يهتم بذلك.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابوالعريف
إلى التعليق 1 للدكتور عماد
ارفع قبعتي لك.فقد قهرتني بردك هذا.هذا هو الفكر الجديد الذي اتكلم عنه.سيدى امثالك هم من يجب يشاركوا بالحلول.وازيد عمل محلات تجاريه وكافيهات تحت الارض. وشوف نتائج الاعلانات والتجارة هتعمل ايه.
عدد الردود 0
بواسطة:
Alaa
الجباية
كلما زاد فشل الحكومه على المواطنين ... من مستخدم مترو الانفاق غير الطبقة الفقير او المتوسطه ... اتقوا الله فينا... مش قدرين على اللي نهبين البلد كل يوم والتاني وبتتشطروا علينا بدعوة الخسارة طب صلحوا الاول الخدمه دي اللي من ساعة ما سبتها الادارة الفرنسية وهي سيء الى اسوء.... بلد عيزه الولد
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء توفير
الجرايد القومية والتلفزيون خسائر بالمليارات
اشمعنى الدولة ماسكة في المترو ، ليه ما بتحرقهاش أوي خسائر الجرايد القومية اللي ماحدش بيقراها ، هل أمريكا فيها جرايد قومية ، هل ألمانيا فيها جرايد قومية ، نوفر على نفسنا مليارات ونقوم بتخصيص الجرايد القومية وقنوات التلفزيون والاحتفاظ بقناة واحدة رسمية للدولة زي أمريكا ، يعني أمريكا اللي أغنى مننا تريليون مرة بتوفر فلوس واحنا بنخسر أنفسنا مليارات كل سنة ، يا سيادة الرئيس زي ما اتخذت قرارت صعبة وخفضت الدعم وفرضت ضريبة القيمة المضافة وخفضت الجنيه ، خد قرار تخصيص الجرايد القومية والتلفزيون ووفر على الدولة مليارات ، وكمان امنع طبع الكتاب المدرسي ووفر على الدولة مليار كل سنة ، المنهج يبقى على النت ، والطلبة كده كده بتلجأ للكتاب الخارجي ومذكرات المدرسين
عدد الردود 0
بواسطة:
السكري
التوكوتك
المحمول والتوكوتك ومشروب الكنز والميه المعدنيه في كل الاكشاك الحكومه بتكسب 1000 بتصرف 1100 علشان الشركه فيه 1000 موضف 400موضف بيعرقووالباقي اشتغل مشتغلش ضامن 20جنيه علي قفه الحكومه كل شهرالحكومه تكسب تخصر هواضامن ال20جنيه القطاع الخاص هتشتغل هطقبض مش هتشتغل مفيش ال20جنيه ومفيش رشاوى البلاد ملينه شغل عوز ه رجله تعرق رساله من موطن اعمال حره شكرن
عدد الردود 0
بواسطة:
تحيـا مصـر
هل نضبت أفكاركم حتى تلجأون لتحميل إهمالكم للمواطن الملتزم
حضرتك عالج الخلل فى منظومة المترو أولا فبل التفكير فى رفع قيمة التذكرة .. طبقا تصريحات وزير النقل أن ايرادات مرفق المترو تدنت الى 450 مليون جم أى 1.3 مليون جم يوميا مقابل 5 مليون راكب و اعلانات و ايجار أكشاك مما يؤكد وجود قصور و اهمال ادارى كبير أدى الى إهدار أموال هذا المرفق و بدلا من الأفكار الخلاقة مثل استغلال ميكروفون المترو المكيف فى عمل دعاية مسموعة لمؤسسات كل محطة مقابل أجر شهرى
عدد الردود 0
بواسطة:
حسام حسن
اتقوا الله في الغلابه
عرض ولد صغير عنده -17 سنه حل لهذه المشكله لدعايه علي تذكره المترو تدر للدوله -250مليون جنيه سنويا اتقوا الله كل محطه فيها من 25الي 30موظف مالهوش اي لزمه منهم -4واقفين علي المكن العطلان كل اتنين بيحبو في بعض اتقوا الله في غلابه مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
azmy
المترو
المترو كان بيكسب كويس وحقق ارباح عالية لما كانتت الشركة الاجنبية هي اللي تدير هذا المشروع العظيم لدرجة من الارباح دي تم عمل الخط الثاني طب لية بنخسر دلوقت سؤال تاني سعر التذكرة المقترح كام ....تكاليف التشغيل كام حاجة كمان تحير ......المواصلات ايام ابو رجيلة..... ومقار ...... كانت منضبطة وكانت بتكسب..... دلوقت لا ؟؟؟؟ يبقي الخلاصة في حاجة غلط في ادارة هذه المشاريع من فضلكم قبل ما نفكر في رفع الاسعار نصلح من انفسنا ونطور فكرنا وبعد كدة نشوف نقدر نعمل اية