جبروت امرأة.. تهرب مع عشيقها وهى حامل وتبيع رضيعتها للإنفاق عليه

الأحد، 14 أغسطس 2016 07:39 م
 جبروت امرأة.. تهرب مع عشيقها وهى حامل وتبيع رضيعتها للإنفاق عليه رضيع،ارشيفية
كتب كريم صبحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تجردت امرأة من كل مشاعر الإنسانية وغريزة الأمومة وهربت من زوجها للعيش مع عشيقها وهى حامل، واتفقت معه على بيع رضيعتها بعد ولادتها للإنفاق عليه. تم القبض على المتهمين وتولت نيابة القاهرة الجديدة التحقيق برئاسة المستشار شريف عبد المنعم.

 

وكشفت تحقيقات المستشار محمد سعد مدير نيابة القاهرة الجديدة بسكرتارية سيد صابر، أن المتهمة تزوجت  وأقامت فى شقة بالقاهرة الجديدة، حيث تعرفت على شاب مالك محل بالقرب من مكان سكنها ونشأت بينهما علاقة عاطفية، تطورت إلى علاقة جنسية.

 

وتبين من التحقيقات والتحريات أن المتهم كان يتردد على شقة عشيقته فى غياب زوجها، الذى كان يذهب إلى عمله، وأقام علاقة جنسية معها أسفرت عن حملها سفاحا، فاتفقت العشيقة مع المتهم على الهروب معه والعيش فى مكان بعيد، حيث هربت وهى حامل ولم يعلم زوجها مكانها على مدار عام.

 

واتفق المتهم مع عشيقته على بيع الجنين عقب ولادته للتخلص منه والاستفادة من المبلغ للإنفاق عليهما، حيث ولدت المتهمة الجنين "طفلة" وتوجه المتهم إلى أحد المستشفيات يطلب منهم بيع الطفلة.

 

انكشف أمر المتهمين عندما أبلغ عامل بالمستشفى رجال الشرطة، ليتم القبض عليهما، وباستدعاء  زوج المتهمة تعرف عليها واعترف المتهمان أمام النيابة بارتكابهما الواقعة.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد علي

فجور أمرأة والعباذ بالله وليس جبروت أمرأة

فجور أمرأة والعباذ بالله وليس جبروت أمرأة اللهم أهدي نساء أمة محمد ياااارب

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدى عباس ابراهيم

جبروت مجتمع جسر أسر وفجور فكر عام مختصر منتذر خلق مثل هذا الوعى الدسر المبتسر

وعى مبتسر يطفح علينا دائما بمثل هذا الرأى المنحسر .. كيف تأكدت من فجور وجبروت شرور امرأة لم تمتهن الرقص حرفة للثراء او تحترف البغاء .. أنت لم تعرف شيئا عنها : كيف نشأت وكيف باعها أبوها باسم زواج زما هى أخلاق زوجها وحقيقة رعايته لها .. وكيف استدرجها عشيقها وانزلق بها الى أغوار الرذيلة أول مرة مستغلا مختلف أوضاعها المعيشية آية ذلك انه التقاها مرارا فى سكنها دون أن يستشعر الزوج ذلك بما يتأكد مدى فتور علاقته بها وهجره لها .. على أنها على أى الأحوال لم تسئ الى طفلتها - لا طفلتنا - فهى لم تقتلها فى رحمها وكان ذلك ممكنا ولم تقتلها بعد انجابها أيضا وأرادت ان تبيعها لأسرة محرومة قادرة لتضمن عنايتها بها باعتبار استحالة او صعوبة بقاءها معها وزوجها لم ينجب منها مما سيعرضها ويعرض طفلتها لمختلف صور الهلاك المحقق وما أضنك مثل هذه المشاعر التى عزلنا نفسنا عنها ورحنا بغرور كبرياءنا وزيف استعلاءنا نقذفها بأبطش الآلات وأجهش الكلمات .. لا تتعجلوا الأحكام المغرورة على الناس فيما تجهلون عنهم الكثير والكثير وما ذكرت على صداق الافتراض الا أقل القليل لتأهبى لصلاة الفجر .. وفى الحديث : من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا او ليصمت !

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة