"النقض" تنتهى من نظر طعن الشوبكى على "فوز أحمد مرتضى منصور بمقعد الدقى"

الثلاثاء، 08 مارس 2016 03:33 م
"النقض" تنتهى من نظر طعن الشوبكى على "فوز أحمد مرتضى منصور بمقعد الدقى" النائب البرلمانى أحمد مرتضى منصور
كتب أحمد متولى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
انتهت محكمة النقض، منذ قليل، من اجتماعها الاستثنائى لنظر الطعن المقدم من الدكتور عمرو الشوبكى، لإلغاء نتيجة فوز أحمد مرتضى منصور، بعضوية مجلس الشعب عن دائرة الدقى والعجوزة، دون إصدار أى قرارات أو تحديد موعد للجلسة القادمة.

وقال مصدر قضائى، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، إن دائرة الخميس بمحكمة النقض، انعقدت اليوم الثلاثاء بصفة استثنائية، لاستكمال نظر الطعن المقدم لإلغاء فوز أحمد مرتضى منصور بعضوية مجلس الشعب بدائرة الدقى.

وأكد المصدرعلى أن الدائرة انتهت من إجراءات إعادة فرز صناديق عدد من لجان الاقتراع الخاصة بالانتخابات فى دائرة الدقى والعجوزة، وفحص جميع الأوراق والمحاضر المحررة من قبل المشرف القضائى واللجنة العليا للانتخابات.

وأضاف المصدر أن نتائج أعمال الفحص ورصد الأوراق والمخالفات التى زعمها مقدم الطعن لن تعلن الآن، موضحا أن "الشوبكى" اختصم كل من: المستشار أيمن عباس، رئيس اللجنة العليا للانتخابات، والمستشار محمد ناجى شحاتة، بصفته رئيس اللجنة العامة بالدائرة، وعدد من رؤساء اللجان الفرعية.

وتلقت محكمة النقض عقب إعلان نتائج الانتخابات البرلمانية، طعنا قدمه الدكتور عمرو الشوبكى، على عضوية النائب أحمد مصور، طالب فيه بإعادة فرز نتيجة أكثر من 100 لجنة فرعية، وضم أوراق الانتخابات، إضافة إلى الملف الخاص بأحمد مرتضى منصور، للإطلاع على إقرار ذمته المالية.

وتضمن الطعن، أن زوجة النائب أحمد مرتضى منصور، لم تتقدم إبان الانتخابات بإقرار الذمة المالية للجنة العليا، كما زعم أن سقف الدعاية الانتخابية الخاصة بالمطعون على عضويته تجاوز المسموح به قانونا، مطالبا بالاطلاع على الحساب البنكى وفحصه.


موضوعات متعلقة..


- النتائج النهائية للجيزة.. أحمد مرتضى يفوز على الشوبكى بالدقى.. وسيدتان تتصدران النتائج فى إمبابة.. ومرشحا الوفد والمصرى الديمقراطى يحسمان مقاعد العمرانية.. وأبو بكر غريب وصبحى الدالى بالبدرشين








مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدى

المفروض يعنى الطرد بالشلاليت من البرلمان هو و أبوة

فوق

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة