شعبة المواد البترولية: 15 إلى 25% تراجعا بالاستهلاك لترشيد المواطنين

الخميس، 29 ديسمبر 2016 12:58 م
شعبة المواد البترولية: 15 إلى 25% تراجعا بالاستهلاك لترشيد المواطنين وزير البترول طارق الملا
أ ش أ

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور حسام عرفات رئيس الشعبة العامة للمواد البترولية فى الاتحاد العام للغرف التجارية، إن معدلات استهلاك المواد البترولية شهدت تراجعا بنسب تتراوح من 15 إلى 25% نتيجة ترشيد الاستهلاك من المواطنين بعد القرار الأخير برفع أسعار المواد البترولية فى 3 نوفمبر الماضى.

وأضاف عرفات فى تصريحات صحفية له اليوم أن هناك حالة من الاستقرار فى كافة قطاعات المواد البترولية سواء محطات البنزين أومستودعات البوتاجاز مؤكدا أنه لا توجد أى اختناقات من أى نوع.










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

sameh

المضحكات المبكيات

انخفاض استخدام المواد البترولية قد يكون صحيحا فانتم ادرى بالارقام والاحصائيات اما تفسيركم لسبب الانخفاض فخاطىء ومستفز وضحك على الدقون ونحن ادرى به منكم ان السبب فى انخفاض المواد البترولية سببه انخفاض استخدامها الناتج عن توقف كثير من الاعمال وانخفاض الانتاج والحركة وليس ترشيدا ياعباقرتنا

عدد الردود 0

بواسطة:

رامى

مع الاعتذار للاخوة اليساريين و الناصريين و الاشتراكيين و البتنجانيين

عايز ترشد استهلاك اى سلعة , ارفع سعرها , و سيبك من هبل ان الناس بتموت و مش لاقية تاكل , قارن بين اسعار السلع بيننا و بين اى دولة فى العالم , لو كانت المليارات الى استلفناها اتصرفت على التعليم و الصحة بدل ما نصرفها على الاكل و الوقود , كان زمان مصر حاجة تانية

عدد الردود 0

بواسطة:

علي - مصر

ترشيد الاستهلاك

انا مختلف مع الاخ سامح ...و رأي أن عامل السعر - من اهم العوامل - المؤثرة تأثيرا مباشرا في ترشيد الأستخدام و ذلك لأن المستهلك يعيد تقييم أمورة من حيث الأهمية مع الغاء الامور الغير ملحة...و من رأي تعميم تجربة شركات الأجرة لعدم الاستهلاك الغير مرشد و عمل مواقف علي محطات المترو لها مكتب بنمرة تليفون مصغرة واضحة يتم قيد الاجرة التى تسجل عند وصولها بالتسلسل ..يتم أتصال العميل للمكتب و ابلاغة بعنوانه القريب من المحطة و بذلك رشدنا استهلاك الوقود و حصل السائق علي وقت راحة مناسب و عدم استهلاك السيارة و مردودة علي قطع الغيار و التكدس المروري.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة