من التطبيقات للروبوتات.. كيف ازدهرت صناعة "الدعارة" بفضل التكنولوجيا؟

الثلاثاء، 01 نوفمبر 2016 09:00 م
من التطبيقات للروبوتات.. كيف ازدهرت صناعة "الدعارة" بفضل التكنولوجيا؟ تطبيق مواعدة
كتب مؤنس حواس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
توغلت التكنولوجيا الحديثة فى كل المجالات التى نعيشها فى مجتمعنا الحالي، حيث لجأت كل القطاعات إلى الاعتماد عليها سواء كانت قطاعات الصحة أو الرياضة والتعليم وغيرها فلم يعد الأمر يقتصر على عالم الاتصالات والهواتف فقط، وكغيرها من القطاعات وجدت الدعارة طريقها هى الأخرى لعالم التكنولوجية، فى محاولة لتكييف نفسها والاستفادة من كل العناصر والأدوات فى محاولة لاستغلالها لخدمة أغراضها، وفيما يلى نرصد أبرز مظاهر "اعتماد" الدعارة على التكنولوجيا الحديثة:
 

*المواقع الإباحية:

 
تعتبر من الأدوات التكنولوجية التقليدية التى اعتمدت عليها صناعة الدعارة منذ ظهور الإنترنت، سواء من خلال إنشاء مواقع لبث الصور والفيديوهات الإباحية أو من خلال إنشاء مواقع للدردشة والتعارف والمواعدة.
 

*صفحات التواصل الاجتماعية:

 
مع ظهور شبكات التواصل الإجتماعي، بدأت بعض الصفحات الإباحية فى الظهور عبر هذه الخدمات مثل فيس بوك وتويتر وسناب شات وغيرهم، حيث يتم الاعتماد على هذه الصفحات للتواصل بينهم.
 

*تطبيقات المواعدة:

 
ومع انتشار الهواتف الذكية، وظهور التطبيقات المختلفة، بدأت العديد من تطبيقات المواعدة فى الظهور والانتشار ببين المستخدمين بشكل كبير حول العالم، كما لجأ البعض لاستخدام بعض تطبيقات التراسل الفورى كتطبيقات للمواعدة من خلال إنشاء غرف دردشة خاصة بذلك.
 

*الروبوتات الجنسية:

 
تعتبر من الأدوات المهمة فى صناعة الدعارة والتى بدأت فى الانتشار فى الفترة الأخيرة، إلا أنها مكلفة إلى حد ما، لكن فى نفس الوقت استطاع العلماء تطوير روبوتات جنسية قادرة على محاكة ما يقوم به البشر بالفعل خلال العلاقة الجنسية.
 

*بوتات الدردشة:

 
كما لجأ البعض إلى إطلاق بعض "البوتات" وهى برمجيات تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعى، قادرة على الدردشة مع المستخدم فى أى محتوى جنسى وهو الأمر الذى يعتبر مثيرا لبعض المستخدمين.
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة