مختار نوح: أغلب مراجعات التيار الإسلامى غير حقيقية والانشقاقات ضربت صفوفه

الأربعاء، 05 أكتوبر 2016 01:30 ص
مختار نوح: أغلب مراجعات التيار الإسلامى غير حقيقية والانشقاقات ضربت صفوفه مختار نوح
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال مختار نوح، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، إن التيار الإسلامى يسعى للعودة إلى المشهد السياسى من باب المراجعات، خاصة أن هناك أفراد داخل هذا التيار أصبحوا ينشقون عنه خلال الفترة الأخيرة، موضحا أن أغلب دعوات المراجعات غير حقيقية.

 

وأضاف القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، لـ"اليوم السابع" أن حزب النور يسعى لقيادة عملية المراجعات خاصة أن الحزب يرى نفسه يخسر خلال الفترة الأخيرة، ولكن هذه الدعوات للمراجعات لن تنجح، ولن ينضم لها الكثيرون.

 

كان شريف طه المتحدث باسم حزب النور، قد قال إن أغلب أزمات "الحركات الإسلامية" فى تجربة "الربيع العربى"، نشأت من غياب التقدير السليم للموقف وموازين القوى، وهو ما أنتج قراءة مختلة للواقع، تسببت فى عدم استثمار الفرص المختلفة.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

maher

المراجعات الفكرية للجماعات الاسلامبة

كلام فارغ نسمع عنه منذ السبعينات من يحمل السلاح ضد الدولة ويكفر المجتمع هو التيار ألاسلامى المتطرف بصرف النظر عن كثرة التيارات المتطرفة فهي خلايا عنقودية أذا أضطر بعضهم على إصدار مراجعات فهي غير ملزمة للتيار الذي ينتمي أليه أو باقي التيارات ومع ألأسف إن أساس كل التيارات ألإسلامية المتطرفة خرجت من عباءة ألإخوان المسلمين والسلفيين ولن يتراجع احد منهم عن هذا الفكر لسبب بسيط الفكر الجهادي يعتمد في الأساس على تكفير المجتمع وحمل السلاح ضد الدولة لقيام الحكم بالشريعة الإسلامية من وجه نظرهم ولنا في طالبان وتنظيم الدولة الإسلامية عبرة والعديد منشر فى افرقيا تحت مسمى الجهاد في سبيل الله كيف يتراجعون أذا تراجعوا فهم يتراجعون عن العقيدة الإسلامية من وجهة نظرهم الخاطئة و الدولة لا تهتم بمثل هذا الكلام لأنها تعلم جيدا تاريخ الفكر المتطرف في مصر ومن يملوهم ومن يمدهم بالمعلومات ومن يخطط لهم ومن يدربهم ومن يهرب لهم السلاح ومن يختار لهم مناطق الصراع ومن يحدد لهم الأهداف ومن يحدد لهم التوقيت المناسب لزعزعة الأمن والاستقرار انه الفكر القديم الجديد الماضي والحاضر أموال بغير حساب من المستفيد الاساسى وغالبا ما تكون قوى عظمى مع قوى إقليمية و دول تحت ضغط خارجي وأجهزة معلومات وشباب ضال جاهل بأصل العقيدة ومغيب وشيوخ يسيطرون على العقول مقابل المال وعصابات تهريب السلاح والأموال وبعدين نحارب الإرهاب من صنع الإرهاب يحارب الإرهاب مسخرة ولنا في أفغنستان عبرة والمجاهدون العرب الشباب العربية يجب أن يعلم الحقيقة يجب أن يكون هناك صوت غير محسوب على احد ويقوم بنشر الحقائق للشباب العربي كله اعتقد إن المنطقة مستهدفه اقتصاديا وأمنيا لزعزعة الاستقرار وفتح جميع الجبهات نظرية التآكل الذاتي والمصالح المتناقضة إقليميا ودوليا وسقوط دول وأنهاك اقتصاديات الوطن العربي وعندما تسقط دولة أعتقد من الصعب إن تقوم وان قامت ستحتاج عقود والكل خصما من الرصيد العربي والخائن اليوم سيدفع الثمن غدا غاليا.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة