تامر عبدالمنعم

ارفعوا أيديكم عن اللمبى

الثلاثاء، 04 أكتوبر 2016 10:00 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ظهر النجم الكبير محمد سعد ولمع اسمه كنجم شباك وكوميديان بارع فى تسعينيات القرن الماضى، وقدم لنا سلسلة أفلام كوميدية حققت جميعًا أعلى الإيرادات، وبالرغم من ذلك واجه هذا النجم قليل الكلام والمشاكل نقدًا وصل أحيانا إلى حد الصفاقة والخروج عن الأدب المتعارف عليه، ولم يرد بل ظل يعمل حتى عيد الأضحى المبارك الذى نافس به بفيلم تحت الترابيزة، وللأسف لم يحقق الإيراد المتوقع من نجم كبير فى حجمه، على الفور كتب الشامتون صفحات كاملة عن الرجل بصورة استفزتنى ودفعتنى أن أكتب هذه السطور، ماذا حدث؟! مَن مِن النجوم لم تحدث له كبوة أو سقط له عمل!؟ ولماذا الشماتة والتجريح!؟ دور الناقد أن ينقد العمل بشكل فنى وليس أبدا أن يشمت ويسب ويرسم مستقبل النجوم ويحدده، فالله سبحانه وتعالى وحده علام الغيوب..
 
محمد سعد قيمة وموهبة ولكل جواد كبوة ولا عزاء للشامتين .. انتهى









مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

بهدوء

بهدوء الموضوع ليس شماته

الموضوع باختصار ان النقاد والجمهور ايضا حذر محمد سعد من تكرار نفسه وابتعاده عن الشخصيات التى يتقمصها ولكنه ابى ورفض النصائح والتوجيهات فكانت النتيجه المتوقعه كما حدث فى العيد***سعد لابد ان يخرج من ذلك الجلباب الذى يعيش فيه **

عدد الردود 0

بواسطة:

شمشون

عادى

على فكرة يا تمورة انت بتدافع عن نفسك مش عن اللمبى وعلشان انت ممثل فاشل ومفيش ولا فيلم نجح ليك فبدل ما تقول محدش يهاجمنى وينتقدنى جبتها فى محمد سعد

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد أبو العينين

عليه أن يبتعد عن المبالغه والإسفاف

عليه أن يبتعد عن المبالغه والإسفاف , ومش لازم يشوه شكله بدرجه مبالغ فيها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة