وقاد وزير الخارجية القطرى الجديد، المصالحة مع مصر فى عهد خادم الحرمين الراحل الملك عبدالله، وذلك بعد توتر العلاقة مع قطر بعد ثورة 30 يونيو، واستقبال الدوحة عددا من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، وشخصيات داعمة لهم، عقب عزل محمد مرسى.
وأرسل أمير قطر مساعد وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثانى، إلى مصر، وكان يشغل وقتها مساعد لوزير الخارجية، استجابة لمبادرة خادم الحرمين الشرفين الراحل الملك عبدالله لرأب الصدع بين البلدين.
وأعلنت قطر وقتها ترحيل 17 قياديا من جماعة الإخوان المسلمين عن أراضيها، وإغلاق قناة الجزيرة مباشر مصر، والتى كانت تبث مواد إعلامية تحريضية ضد مصر.
موضوعات متعلقة..
- تعديل وزارى فى قطر يطيح بوزيرى الدفاع والخارجية