سامح عاشور: بيان مشترك لـ"الداخلية" و"المحامين" خلال ساعات لاحتواء الأزمة

الأحد، 07 يونيو 2015 05:28 ص
سامح عاشور: بيان مشترك لـ"الداخلية" و"المحامين" خلال ساعات لاحتواء الأزمة سامح عاشور
كتب أحمد زيادة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال سامح عاشور نقيب المحامين، إن إحالة الضابط المتهم بالاعتداء على محامى فارسكور إلى التحقيق ليس كافيا، ومدير الأمن لم يتخذ القرار السليم بإيقاف الضابط عن العمل من البداية.

وأضاف نقيب المحامين، أن القضية ليست اعتداء ضابط على محامٍ ولكنه اعتداء سلطة تنفيذية على محام وما حدث كارثة كبيرة يجب التحقيق فيها فورا، وطمأن "عاشور" الجميع بأنه سيصدر خلال ساعات بيان مشترك بين وزارة الداخلية ونقابة المحامين لاحتواء الأزمة، يضمن حسن العلاقة بين المؤسستين، لافتا أن الوزارة لن تتخلى عن حماية المحامى والمواطن طبقا للقانون ولن تقبل أى تجاوزات من أفرادها.

وأوضح "عاشور"، فى حديثه لبرنامج العاشرة مساء مع الإعلامى وائل الإبراشى، أن القضية ليست اهانة اجهزة أو مؤسسة فى الدولة، فأجهزة الشرطة محل تقدير واحترام وإن ما حدث وقائع فردية.

وشدد على ضرورة أن تدرك الشرطة أن ابنائها يجب أن يكونوا على مستوى معين وحد أدنى من العلم والأخلاق والالتزام، حيث يتم اختيارهم بدقة، مشيرا إلى أنه لا يمكن البحث عن مبرر لما حدث لأنه ليس من حق الضابط أن يبادر إلى العقاب مباشرة وبطريقة وصفها بـ"متدنية وغير مقبولة مجتمعيا"، لافتا أنه حال ارتكاب المحامى خطأ على الضابط أن يقدم مذكرة للنيابة التى قد تقرر حبسه إن ثبت خطأه.


موضوعات متعلقة:



- المحامى المعتدى عليه يطالب وزير الداخلية بالاعتذار علنا وإقالة الضابط








مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

طرازان

للتوضيح !!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

د.محمد عبد الفتاح

اريد حقي من سامح عاشور

عدد الردود 0

بواسطة:

الليثي

سامح عاشور يناقض أفعاله

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى

وهكذا رويدا رويدا ترجع الدولة البوليسيه الارهابيه

عدد الردود 0

بواسطة:

AHMED

الداعاية الإنتخابية

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد الفلاسي

البحث عن الحق

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى

مزايدات

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسراحمد

كان يجب احتواء الأزمه في حينها

عدد الردود 0

بواسطة:

شوقى

كل الإحترام والتقدير

عدد الردود 0

بواسطة:

most

اية الابتزاز ده

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة