كله بالخناق إلا الصفقات بالاتفاق.. لاعبين حسموا مصيرهم فى صراع القطبين بـ"الرغبة".. مارسيلو ورشدى والسعيد وغالى وباسم فضلوا الأهلى.. وصلاح وميدو وشيكابالا اختاروا الزمالك.. وصالح جمعة يتمسك بالأحمر

الأربعاء، 03 يونيو 2015 10:24 ص
كله بالخناق إلا الصفقات بالاتفاق.. لاعبين حسموا مصيرهم فى صراع القطبين بـ"الرغبة".. مارسيلو ورشدى والسعيد وغالى وباسم فضلوا الأهلى.. وصلاح وميدو وشيكابالا اختاروا الزمالك.. وصالح جمعة يتمسك بالأحمر صالح جمعة
كتب سليمان النقر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صراع الصفقات غالبا ما يكون حديث الصباح والمساء مع كل موسم للانتقالات سواء فى الميركاتو الصيفى أو الشتوى، وتوجد صفقة أو أكثر تكون محور الصراع بين قطبى الكرة المصرية الأهلى والزمالك، ويلجئان للطرق المشروعة وغير المشروعة من أجل حسم المعركة لطرف على حساب الآخر.

لعل صفقة صالح جمعة، لاعب وسط إنبى، والعائد من رحلة احتراف بصفوف ناسيونال ماديرا البرتغالى هو الصفقة الأهم فى الميركاتو الحالى، حيث احتدم الصراع بين القطبين على اللاعب، قبل أن يحسم مسئولى القلعة الحمراء الصراع لصالحهم بعدما أعلن جمعة رغبته فى ارتداء القميص الأحمر بداية من الموسم المقبل.

الكثير من الصفقات التى كانت رغبة اللاعب هى الفيصل فى حسمها وتحويل وجهة اللاعب الدائر عليه الصراع بين القطبين، وتنهى الجدل القائم حول من الفائز بالصفقة؟.

وهناك العديد من اللاعبين الذين رفضوا المزايدة عليهم بين الأهلى والزمالك وأعلنوا رغبة صريحة فى الانتقال لأحد القطبين مثل عبد الله السعيد وحسين السيد "مارسيلو" وحسام غالى وإسلام رشدى وأخيرا صالح جمعة الذين أعلنوا رغبة صريحة فى اللعب للأهلى، بينما وجد إبراهيم صلاح وشيكابالا وأحمد حسام ميدو، الذين أبدوا رغبة جامحة فى العودة للزمالك بعد عودتهم من رحلة الاحتراف الخارجى.

صالح جمعة:


أنهى صالح جمعة الجدل القائم حاليا بين الأهلى والزمالك حول التعاقد معه مطلع الموسم المقبل، بعدما أعلن اللاعب رغبته فى الانضمام للقلعة الحمراء وفضله عن الزمالك، وهو ما أكد عبد الرحمن مجدى وكيل أعمال اللاعب.

بالفيديو.. صالح جمعة يعلن رغبته فى اللعب للأهلى:




عبد الله السعيد:


كان كريستيانو المصرى كما تلقبه الجماهير الحمراء قد كان بطل صراع القطبين منذ 4 مواسم، وزايد الناديين على اللاعب، الذى حسم أمره بتفضيل الفانلة الحمراء على البيضاء وإجبار مسئولى الإسماعيلى على بيعه للأهلى رغم رغبة إدارة ناديه حينها فى بيعه للزمالك.

حسين السيد:


لعل خلفية مارسيلو الذى ترعرع فى قطاع الناشئين بالأهلى والذى انتقل منه إلى المقاصة قد كان الفيصل فى تفضيل العودة إلى بيته القديم فى معقل الجزيرة عن الانتقال للزمالك فى الموسم الماضى، بعدما حاول مسئولى القلعة البيضاء إفساد الصفقة على الأهلى.

إسلام رشدى:


رشدى أحد أبطال صراع الميركاتو الصيفى الماضى بين الأهلى والزمالك، والذين تنافسوا على اللاعب إلا أن نجم المنيا السابق حسم الأمر، بعدما أعلن رغبته فى الانتقال للأهلى الذى قام بتدسد الشرط الجزائى الموجود فى عقده والبالع نصف مليون جنيه، رافضا العرض الزملكاوى الذى عرض مليون جنيه لشرائه حينها.

حسام غالى:


كان لانتماء حسام غالى للقلعة الحمراء التى نشأ بين جدرانها وتدرج بين فرقها المختلفة هو الفيصل فى تفضيله العودة إلى الأهلى بدلا من الزمالك فى مناسبتين مختلفتين الأولى بعد انهاء مسيرته مع النصر السعودى بعد فترة احتراف خارجية فى صفوف أيندهوفن الهولندى وتوتنهام الإنجليزى والنصر السعودى، قبل أن يكرر الأمر عقب عودته من بلجيكا بعد قضاء موسم فى صفوف ليرس البلجيكى.

باسم على:


دخل الأهلى والزمالك فى صراع على ضم باسم على، إلا أن اللاعب فضل الانتقال للقلعة الحمراء، التى تمسكت بالتعاقد به، رغم أن سبق له التوقيع على عقود انتقاله للقلعة البيضاء بعدما أوهمه وكيل أعماله بأن الأهلى لا يرغب فى التعاقد معه، إلا أن اللاعب تراجع وتمسك برغبته فى ارتداء القميص الأحمر، والتى تحققت بالفعل.

إبراهيم صلاح:


تلقى صلاح عرضا مغريا من أجل الانتقال إلى الأهلى بعد العودة من رحلة احتراف فى صفوف العروبة السعودى، إلا أن اللاعب تجاهل العرض الأهلاوى وفضل العودة إلى قلعة ميت عقبة التى احتضنته ناشئا ولاعبا فى صفوف الفريق الأول.

شيكابالا:


كان شيكابالا قاب قوسين أو أدنى من الانتقال لأهلى بعد عودته من رحلة احتراف فى صفوف باوك اليونانى، إلا أن اللاعب غير وجهته مفضلا اللعب للزمالك الذى ينتمى إليه، ورفض العرض الأهلاوى الذى كان الأفضل حينها.

أحمد حسام ميدو:


دخل الأهلى فى مفاوضات مع ميدو عقب عودته من رحلة احتراف فى الدورى الانجليزى من أجل تدعيم صفوف القلعة الحمراء لكن اللاعب رفض العرض واختار العودة لناديه صاحب الفضل عليه فى قطاع الناشئين الذى انتقل منه لخوض تجربة احتراف ناجحة فى دوريات بلجيكا وهولندا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا وإنجلترا.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة