الدعوة السلفية ترحب بمبادرة محمد العمدة.. وتؤكد: هذا ما أكدنا عليه

الإثنين، 25 أغسطس 2014 09:01 م
الدعوة السلفية ترحب بمبادرة محمد العمدة.. وتؤكد: هذا ما أكدنا عليه النائب السابق محمد العمدة
كتب كامل كامل ـ أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الشيخ عادل نصر، المتحدث باسم الدعوة السلفية وعضو مجلس إدارة الدعوة إن الدعوة ترحب بمبادرة محمد العمدة وبكل حل للأزمة يؤدى للاستقرار وحقن الدماء وتحقيق الاستقرار ويضع نهاية للانقسام المجتمعى الحاد، مشيرًا إلى أن هذا ما ذهبت إليه الدعوة السلفية منذ بداية الأزمة.

وأضاف فى بيان للدعوة السلفية: "هذا أمر تدعو إليه الضرورة، وأنه لم يعد هناك مناص من المصالحة"، مشيرة قلنا لهم: "لا شك أن من ير الفتنة من بعيد ليس كمن يراها بعد ما تدبر وتقع أثارها الوخيمة".


وتابع "نصر"، ومما لا شك فيه أن ما نراه ونسمعه من مواقف ورؤى ككلام الشيخ عبود الزمر وما قاله عمرو دارج من أن الرئيس عبد الفتاح السيسى كان من القلة التى ترفض الفض بالقوة وما نسمعه من أن بعض الأحزاب فى تحالف دعم الإخوان تفكر فى الانسحاب، ثم ما يطرحه محمد العمدة الآن كل هذا يقطع بصواب اجتهاد الدعوة السلفية فى الأزمة، ولا يمارى فى ذلك من لديه ذرة إنصاف.









مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed ali

بس أنت وهو ، قتل الأبرياء وبيع الوطن مش لعب عيال !

-

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

يا ناس أنتم هكذا لا تساندون الإسلام .. أنتم تسيئون لأنفسكم .. لا تستمروا فى تكرار الأخطاء بدون وعى

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

حسام همام

الدعوة السلفية هي الزراع الثاني لجماعه الخرفان المجرمين

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

يأمروا أتباعهم بوقف العنف و يعلنوا حل جماعتهم الإجرامية و الإعتراف بجرائمهم فى حق مصر و الإسلام

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

علي

اليومالسابع

الريس السيسي بطل0ومشاكل مصرحتتحل وحدةوحدة

عدد الردود 0

بواسطة:

علي

اليومالسابع

الريس السيسي بطل0ومشاكل مصرحتتحل وحدةوحدة

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود ماندو

ياليل

عدد الردود 0

بواسطة:

amr

القصاص اهم حاجة

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن البلد دي

مطلقوا المبادرات

عدد الردود 0

بواسطة:

طبيب مصرى

العمده ألذى ضرب الرقم القياسى فى سن الرضاعه يقدم مبادره إنقاذ الاخوان

دا بعيد عن شنبك با كابتن

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة