جائزة نجيب محفوظ 2014 تذهب للسودانى حمور زيادة عن روايته شوق الدرويش.. البداية 1996 مع إبراهيم عبد المجيد وفى 2011 منحت للشعب المصرى.. ودار العين فازت بها مرتين على التوالى

الخميس، 11 ديسمبر 2014 07:19 م
جائزة نجيب محفوظ 2014 تذهب للسودانى حمور زيادة عن روايته شوق الدرويش.. البداية 1996 مع إبراهيم عبد المجيد وفى 2011 منحت للشعب المصرى.. ودار العين فازت بها مرتين على التوالى الروائى السودانى حمور زيادة
كتب أحمد إبراهيم الشريف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
منذ أن أنشأها قسم النشر بالجامعة الأمريكية1996، أصبحت جائزة نجيب والتى تمنح فى ذكرى الأديب العالمى نجيب محفوظ، تحظى باهتمام الكتاب والمهتمين بالأدب فى مصر، تتكون الجائزة من ميدالية فضية، وجائزة نقدية قدرها ألف دولار، وترجمة ونشر الرواية الفائزة فى جميع أنحاء العالم.
فاز بها هذا العام الكاتب الروائى السودانى حمور زيادة عن روايته "شوق الدرويش" الصادرة عن دار العين.. وبهذا تكون روايات دار العين قد ربحتها للمرة الثانية على التوالى، حيث فاز بها فى العام الماضى السورى خالد خليفة عن روايته لا سكاكين فى مطابخ هذه المدينة الصادرة عن دار العين.

ولجنة تحكيم الجائزة هذا العام تضم الدكتورة تحية عبد الناصر، أستاذ الأدب الإنجليزى والمقارن بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، والدكتورة شيرين أبو النجا، أستاذ الأدب الإنجليزى بجامعة القاهرة، والدكتورة منى طلبة، أستاذ مساعد الأدب العربى بجامعة عين شمس، وهمفرى ديفيز المترجم المعروف للأدب العربى، والدكتور رشيد العنانى أستاذ فخرى للأدب العربى الحديث بجامعة إيكستر.

وقد حصل على الجائزة فى دوراتها السابقة مجموعة من الكتاب الكبار ، ففى فى أول دوراتها 1996فاز الكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد بروايته "البلدة الأخرى"، وفى العام التالى فاز الفلسطينى مريد البرغوثى بـ"رأيت رام الله، ثم فى العام 1998 فازت أحلام مستغانمى بروايتها "ذاكرة الجسد" ثم كانت الجائزة من نصيب إدوار الخراط برائعته "رامة والتنين" قبل أن تصبح الجائزة من نصيب هدى بركات فى "حارث المياه" وبعدها سمية رمضان فى "أوراق النرجس" ثم العام 2002 ذهبت إلى بنسالم حميش بروايته العلامة، وذهبت الجائزة للروائى الكبير خيرى شلبى ورائعته وكالة عطية، وحصلت عليها بعد ذلك عالية ممدوح عن رواية المحبوبات، يوسف أبو رية عن ليلة عرس، بينما حصلت عليها سحر خليفة عن "صورة وأيقونة وعهد قديم" ، ومن بعدها أمينة زيدان ورواية نبيذ أحمر"، وعام 2008 ذهبت للروائى حمدى أبو جليل وروايته الفاعل،ثم خليل صويلح عن رواية، وذهبت بعد ذلك للروائية المميزة ميرال الطحاوى وروايتها بروكلين هايتس، وفى العام 2011 منحت الجائزة للشعب المصري لإثرائه الأدب بسبب ثورة 25 يناير، وعزت القمحاوى حصل عليها برواية "بيت الديب" وانتهت فى العام السابق لخالد خليفة فى دورتتها الأخيرة العام السابق2013 فازت خالد خليفة برواية "لا سكاكين فى مطابخ هذه المدينة.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة