سجل الدولار تداولات عند أقل بقليل من مرتفعات بلغها في الآونة الأخيرة اليوم الخميس بعد أن حقق أول مكاسب متعاقبة على مدى أسبوعين إذ عززت بيانات متفائلة التوقعات بأن الاقتصاد الأمريكي يتعافى من جائحة فيروس كورونا.
تراجعت مبيعات التجزئة الأمريكية مجددا في ديسمبر إذ أدت إعادة فرض إجراءات لإبطاء انتشار كوفيد-19 إلى خفض الإنفاق على المطاعم وتقليص الحركة إلى مراكز التسوق.
زادت مبيعات التجزئة الأمريكية فى يوليو بأقل من المتوقع وقد تتباطأ أكثر فى الأشهر المقبلة بسبب تصاعد الإصابات الجديدة لكوفيد - 19 وانخفاض إعانات البطالة.
شهدت مبيعات التجزئة الأمريكية ارتفاعا قياسيا في مايو مع عودة 2.5 مليون أمريكي إلى العمل وتخفيف قيود التنقل، وإن كان التعافي لا يعوض إلا جزءا ضئيلا من الانخفاضات التاريخية المسجلة في مارس وأبريل وسط إجراءات مكافحة تفشي فيروس كورونا.
تعافت مبيعات التجزئة فى الولايات المتحدة فى أكتوبر، لكن المستهلكين قلصوا مشترياتهم من السلع المنزلية مرتفعة الثمن والملابس، مما قد يثبط التوقعات بموسم تسوق قوى فى فترة العطلات..
انخفضت مبيعات التجزئة الأمريكية للمرة الأولى في سبعة أشهر في سبتمبر ما يشير إلى أن الضعف الذي يقوده قطاع الصناعات التحويلية قد يمتد إلى الاقتصاد الأوسع نطاقا.
انخفضت مبيعات التجزئة فى الولايات المتحدة على غير المتوقع فى أغسطس ، فى الوقت الذى قلص فيه الإعصار هارفى على الأرجح م
تعافت مبيعات التجزئة الأمريكية في سبتمبر وسط ارتفاع فى مشتريات السيارات وزيادة فى إنفاق المستهلكين على السلع غير الأساسية بما يشير إلى طلب قوى.
تراجعت مبيعات التجزئة الأمريكية على غير المتوقع في يونيو الماضى مع خفض المستهلكين مشتريات السيارات وعدد من السلع الأخري مما قد يؤجج المخاوف من تباطؤ الاقتصاد.
تراجعت مبيعات التجزئة الأمريكية فى سبتمبر حتى مع الأخذ فى الاعتبار ضعف مبيعات السيارات والبنزين، الأمر الذى يمثل علامة تحذير مفاجأة بشأن مدى متانة الطلب الاستهلاكى.