فوجئت بأن أجيالا شبابية وطنية تخلط بين مفهومها للدولة المدنية وبين استبعاد المؤسسات الدينية، خاصة الأزهر والكنيسة، دون أن تدرى أن المكون الدينى جزء لا يتجزء من تكوين الشخصية المصرية.
كانت تركيا لفترة زمنية طويلة هى صاحبة الكلمة الأولى فى منطقة الشرق الأوسط تحت مسمى "الخلاقة العثمانية"، لكنها بدأت الانهيار بعد الحرب العالمية الأولى بعد خروجها مهزومة..