اهتمت الصحف البريطانية بالشأن السورى ولكن من الناحية الثقافية، فقالت الإندبندنت إن التراث السورى لحسن الحظ لم ينهب منه سوى القليل.
أعلنت الولايات المتحدة، فرض قيود على استيراد القطع الأثرية من التراث التاريخى والثقافى لسوريا للتصدى لعمليات النهب والتهريب الدوليين فى هذا البلد الذى يشهد حربا.