رغم أن الأمر قد يبدو عاديا للوهلة الأولى، فإن أطرافا عديدة نظرت إليه باعتباره تحولا ضخما وبداية لسياسة مغايرة فى المنطقة، حتى داخل النظام القطرى نفسه
لا أبحث فى العادة عن مبررات أو مناسبة للكتابة عن شخصية تملأ الدنيا وتشغل الناس، لكن هذه المرة لدى مبررات ومناسبة للكتابة عن عزمى بشارة، ليسوا عليكم إلا أن تصبروا قليلا، لأننى أمام شخصية قلقة ومقلقة، وأعتقد أن مصيرها سيكون مروعا،