اكتشفت بقايا محنطة فى عدة كهوف فى الفلبين تمثل نوعاً مختلفاً من المومياوات التي تعرف عند الباحثين بـ "مومياء النار".
كشفت دراسة جديدة أن البقايا البشرية المكتشفة في البرتغال تعود إلى 8000 عام ، ويمكن أن تقدم أقرب دليل على التحنيط، وفقا لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
يقيم المتحف البريطانى مجموعة من الفعاليات وورش العمل فى شهر فبراير، تهدف إلى تسليط الضوء على التاريخ المصرى القديم والحضارة الفرعونية.