قالت مصادر إن الأزمة الخاصة بوحدات الإنترنت الجديدة المعروفة باسم "الامسان" والخاصة بالشركة المصرية للاتصالات والجهاز القومى لتنظيم الاتصالات مازالت مستمرة
لا يوجد المزيد من البيانات.