أمر غير مفهوم بل يعد سرا غامضا يسعى المئات من العاملين بماسبيرو لحل لغزه، وبالتحديد العاملين بقطاع القنوات الإقليمية.
دائما وعلى مدار عشرات السنين نرى أن من يعمل بمنظومة الإعلام الرسمى المصرى، يكون متابعا بدقة تطورات ما يحدث داخل أروقة ماسبيرو، ويكون جاهزا لإصدار البيانات الرسمية.
هدد عاملون بقطاع القنوات الإقليمية بعمل وقفة احتجاجية أمام مبنى ماسبيرو، بسبب التجاهل التام من مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون بقيادة عصام الأمير.