تعرضت قوات الجيش الفرنسى، لأكبر خسارة منذ تفجير مقر "دراكار" عام 1983 فى لبنان والذى أسفر عن 58 قتيلا أنذاك، بمصرع 13 عسكريا، إثر تصادم مروحتين، أمس الإثنين
قال أكبر مسؤول للأمم المتحدة فى مالى إنه سيترك منصبه بعد نحو عام وسط ما وصفته مصادر بأنه صعوبات فى تطبيق اتفاق للسلام وتحسين الأمن فى شمال البلاد.<br>