نفذت قوات الحشد الشعبي عملية مداهمة وتفتيش في مناطق غرب كركوك، وتمكنت من العثور على مخبأ لعصابات تنظيم داعش الإرهابي تحوي اسلحة وأعتدة يستخدمونها في تنفيذ هجماتهم.
عرضت برامج التوك شو، أمس الخميس، مجموعة من التقارير المهمة والمتنوعة، والتى تلقى الضوء على معدن المواطن المصرى، من رموز تاريخية، ونماذج ناجحة تحدت الصعاب.
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، إن مقاتلى داعش الذين فروا إلى داخل الصحراء للهروب من القوات المدعومة من الولايات المتحدة فى سوريا والعراق يلجأون الآن إلى الأسلحة والذخائر المخزنة.
كشفتأحدث التحقيقات التي تجرى حاليا لمعرفة كيفية حصول تنظيم داعش على الأسلحة أن نحو ثلث هذه الأسلحة والذخائر صنعت في دول الاتحاد الاوروبي.
كانت تلك الصواريخ الكيماوية البدائية الأحدث فى موكب أسلحة طورها داعش خلال فترة قام فيها التنظيم الإرهابى ببدء تصنيع الأسلحة.
انسحب مقاتلو تنظيم داعش من هذه القرية المهجورة الواقعة على نهر دجلة التى يقول قادة عراقيون إنها موقع متقدم مهم فى الدفاع عن معقلهم فى مدينة الموصل القريبة غير أن مظاهر وجودهم كثيرة.
لم يقتصر دور مواقع التواصل الاجتماعى على نشر الفكر الإرهابى وتجنيد الشباب للانضمام للجماعات المتطرفة مثل ما تفعله داعش وحسب، لكن ظهر مؤخرا دور جديد لتلك المواقع فى المناطق.
ظهرت تخوفات جديدة من إمكانية استعانة تنظيم داعش الإرهابى بالأسلحة ثلاثية الأبعاد رخيصة الثمن لتنفيذ المخططات الإرهابية.<br>
كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية عن تطوير تنظيم داعش الإرهابى لأحدث التقنيات والتكنولوجيات التى تمكنهم من مواصلة هجماتهم الإرهابية، حيث فاجأ التنظيم الإرهابى العالم بتطوير سيارات ذكية ذاتية
يجرى تنظيم داعش العديد من الأبحاث والتجارب لتطوير سيارة ذكية ذاتية القيادة لتنفيذ عملياته الإرهابية وبطاريات حرارية وتقنيات لإسقاط الطائرات.
قال تنظيم داعش الإرهابى، إن "التنظيم يجهز عدة القتال وخيرة الرجال، ويجيش جيوشه والكتائب لفتح روما ورفع الرايات علي أرضها"، حسب قوله.<br>
يزعم تقرير صادر عن البرلمان الأوروبى تجنيد تنظيم داعش الإرهابى لأفضل خبراء الكيمياء والفيزياء وعلوم الكمبيوتر لشن حرب يستخدم فيها التنظيم أسلحة الدمار الشامل ضد الغرب.
شعرت الأسواق السرية غير الشرعية على الإنترنت التى تقوم ببيع الأسلحة والممنوعات سرا بارتباك شديد فى أعقاب الحوادث الإرهابية الأخيرة
أعلن "Nucleus" أكبر موقع غير شرعى لتجارة الممنوعات على الإنترنت، بالتوقف عن بيع الأسلحة وإغلاق القسم المخصص لذلك على الموقع بعد هجمات باريس الإرهابية