وقعت فى يوم 29 يونيو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات
نعرف مذبحة المماليك التى قام بها محمد على باشا فى القلعة فى سنة 1911، وهى قصة شهيرة تناولتها كتب التاريخ، لكن سمعت عن مذبحة المماليك الثانية فى سنة 1912
أدخل محمد على باشا زراعة القطن إلى مصر وجعله منافسا قويا لتجارة القطن على مستوى العالم.
أفصح الشيخ عبدالرحمن الجبرتى لعدد من أصدقائه وللمشايخ الذين كان يجتمع بهم ويتبادل معهم الرأى، عن آرائه المعارضة لمحمد على باشا، فاستقر رأى الباشا وأقاربه على إسكات صوت «الجبرتى» بأشد الوسائل ألما وهى قتل ولده.
بدأ إبراهيم باشا رحلة عودته من القسطنطينية لمصر فى 14 يونيو، مثل هذا اليوم، 1848، بعد حصوله على فرمان من الباب العالى بالولاية على مصر فى حياة والده محمد على باشا
أصيب محمد على باشا بالمرض، ففكر ابنه إبراهيم فى نقل السلطة إليه رسميا ودون أن يشعر الوالد بأن ذلك اغتصابا، حسبما يذكر نوبار باشا فى مذكراته
تمر اليوم ذكرى تولي محمد على باشا حكم مصر في مايو من سنة 1805، وبداية مرحلة جديدة من حكم مصر، واستطاع خلال فترة حكمه أن يبني مصر الحديث.
محمد على باشا أحد أبرز الشخصيات التاريخية في مصر، وقد يعتبر حكمه علامة محورية في تاريخها، وفى مثل هذا اليوم 17 مايو من عام 1805م،
في مثل هذا اليوم 17 مايو عام 1805م تولى محمد علي باشا حكم مصر، ويعتبر حكمه علامة محورية فى تاريخها، حيث قام بتحديثها بعد القضاء على المماليك.
في سنوات دراستنا المبكرة لم يكن ذكر الشيخ حسن العطار يرد إلا بصورة مختصرة جدًا وظالمة للرجل، كان يُقال لنا "إن الشيخ حسن العطار هو الذي رشح رفاعة الطهطاوي للسفر بدلًا منه
تحل، اليوم، ذكرى واقعة شهيرة فى التاريخ المصرى وهى مذبحة القلعة التى نفذها محمد على باشا للقضاء على المماليك.
تحل اليوم ذكرى مذبحة القلعة، والتي تعد واحدة من أشهر المذابح التي شهدتها مصر في عصر المماليك، وذلك بعدما جهّز محمد علي باشا مصيدة للتخلص من المماليك في مثل هذا اليوم 1 مارس عام 1811.
يُعد محمد على هو مؤسس الدولة المصرية الحديثة، حيث أجرى عدد من الإصلاحات شملت كافة جوانب الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية وأيضا العسكرية
أصدر محمد على باشا فرمانا بإعادة تنظيم جريدة «الوقائع المصرية» على الوجه الأكمل برئاسة رفاعة الطهطاوى، وفى 11 يناير
أرسل محمد على باشا، بعثاته العلمية إلى أوروبا وبدأها بإيطاليا سنة 1813، بأن أوفد إليها عددا من التلاميذ لدراسة الفنون العسكرية وبناء السفن والطباعة وغيرها، وفى سنة 1818 غير وجهته إلى فرنسا.
بعث الشيخ عمر مكرم من منفاه فى طنطا برسالة إلى صديقه القديم محمد على باشا، يهنئه فيها بانتصاراته على الوهابيين فى شبه الجزيرة العربية، فاهتز محمد على طربا بالرسالة.
غادر الملوك وبقيت القصور، وضمن جملة ما حدث من تحولات، أنها صارت بيوتا للجمهورية، ومقرات يدير الرؤساء شؤون الحكم من خلالها، ولعل ذلك واحد من المكاسب القليلة التى تركتها الحقبة الملكية السابقة على ثورة يوليو.
أراد محمد على باشا «والى مصر» أن يقيم نظاما قويا ومتماسكا يدرب عليه جنوده، فاتخذ من الجيش الفرنسى مثالا ينسج على منواله فى إنشاء الجيش الحديث، حسبما يذكر الدكتور عبدالرحمن زكى فى كتابه «التاريخ الحربى لعصر محمد على الكبير».
تمر اليوم ذكرى انتصار الأسطول المصرى على الأسطول اليوناني في "موقعة ستمبالا"، إذ وقعت فى 23 نوفمبر عام 1824، بناء على طلب السلطان العثمانى من محمد على باشا والى مصر
التقطت أول صورة شمسية فى أفريقيا بتاريخ الرابع من نوفمبر عام 1839 فى مدينة الإسكندرية داخل قصر محمد علي باشا، الذى انبهر بالاختراع العجيب