في سرادق العزاء يلتف أهالي القرية حول العُمدة لتغليف مشاعر الحزن الحار على رحيل الغالي، الذي لم يكن سوى "كلب العمدة"، رغم أنَّ الفاقد لا يُبالي بمنْ رحل؛
لا يوجد المزيد من البيانات.