أصبحت ادعاءات شركة أبل البيئية تحت المجهر مرة أخرى، بعد أسابيع قليلة فقط من انتقاد منظمة السلام الأخضر لدورات المنتجات السنوية للشركة بسبب زيادة انبعاثات الكربون.
لا يوجد المزيد من البيانات.