تسعى العديد من الجامعات البريطانية إلى تحرير دوراتها الدراسية من المعرفة "البيضاء والغربية والأوروبية"، فعند وصولهم إلى الحرم الجامعي هذا الخريف قد يجد الطلاب مناهجهم الدراسية
لا يوجد المزيد من البيانات.