أفصح الشيخ عبدالرحمن الجبرتى لعدد من أصدقائه وللمشايخ الذين كان يجتمع بهم ويتبادل معهم الرأى، عن آرائه المعارضة لمحمد على باشا، فاستقر رأى الباشا وأقاربه على إسكات صوت «الجبرتى» بأشد الوسائل ألما وهى قتل ولده.
أفصح الشيخ عبدالرحمن الجبرتى، لعدد من أصدقائه وللمشايخ الذين كان يجتمع بهم، ويتبادل معهم الرأى، عن آرائه المعارضة لمحمد على باشا، فاستقر رأى «الباشا» وأقاربه على إسكات صوت «الجبرتى»، بأشد الوسائل ألما وهى قتل ولده.