أدى بقاء معظم الأفراد فى المنزل خلال انتشار فيروس كورونا، بتأخير الفحوصات الطبية الدورية، حتى الإجراءات الروتينية مثل فحص ضغط الدم
لا يوجد المزيد من البيانات.