مشهد الصعيد اليوم يبدو مختلفا. التفتت الدولة جنوبًا، بكل اهتمامها وكامل طاقتها. لم ينحصر الأمر فى رسائل مواساة أو زيارات لا يتبدل ما بعدها عما قبلها، بل كانت الزيارة تاليا للفعل، والرسالة تهنئة بالتحقق.
لا يوجد المزيد من البيانات.