استمع أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم إلى الخبراء حول كيف يمكن لمنصات التواصل الاجتماعي أن تقود الناس إلى التطرف المحلى.
أزمة جديدة تواجها إدارة موقع فيس بوك بسبب عدم التصدي للمعلومات الخاطئة والمضللة فيما يتعلق بلقاحات كورونا، حيث تحول الموقع ـ بحسب الوثائق الداخلية التي تم تسريبها ـ إلى منصة لترويج الشائعات.
نشرت صحيفة واشنطن بوست تقريرا الثلاثاء، يشرح الكيفية التى حصلت بها موظفة فيس بوك السابقة “فرانسيس هاوجن” على الوثائق التى أدانت بها شركة التواصل الاجتماعى.
كشف تقرير جديد ان فيس بوك قدم منح ساعدت مكاتب الانتخابات المحلية في الولايات المتحدة عام 2020 وذهب معظمها إلى المقاطعات ذات الميول الديمقراطية في ولاية بنسلفانيا.
واجهت شركة فيس بوك في السنوات الأخيرة الكثير من المشكلات والعقبات والانتقادات من الرأي العام وخبراء الامن السيبراني بالإضافة الى استجوابات رسمية امام الكونجرس الأمريكي لكنها الان واحدة من المحتمل ان تكون الأكثر شدة في تاريخها الممتد على مدار 17 عام.