تسبب خلل تقني في فرنسا في جعل العديد من الأشخاص غير قادرين على إثبات سلبية فحص فيروس كورونا المستجد، وهو الأمر الذي تطلبه العديد من الخدمات والأنشطة بموجب قواعد جديدة أكثر صرامة في البلاد.
لا يوجد المزيد من البيانات.