من المعلوم أنَّ القرآن الكريم هو مصدر التشريع الأول بلا خلاف بين العلماء، تليه السنَّة المشرفة فهى المصدر الثانى، ثم إجماع علماء الأمَّة، ثم القياس على ما ثبت من أحكام للمسائل المجمع عليها من العلماء.
لا يوجد المزيد من البيانات.