يشعر الكثير من الأهالى بالصدمة حين يفاجأوا بأن أبناءهم، الذين يرونهم أنهم أحسنوا تربيتهم، يكتبون بعض الألفاظ غير اللائقة على فيس بوك، أو يسمعونهم يرددونها بينهم وبين أصدقائهم..
لا يوجد المزيد من البيانات.