"الضرة مرة".. هكذا يتناول البعض أحاديثهم فيما بينهم عن وصف الزوجة الثانية، ولكن فى هذه القصة الواقعية الحقيقة غير ذلك تماما
70 سنة شقاء وتعب والظهر محني لكنها جبل، إنها واحدة من عظيمات المحروسة تحمل الثلج علي ظهرها لتكسب قوت يومها،
التعب فى الصغر يوفر الشقاء فى الكبر..هذا ما يؤمن به الأسطى محمد الميكانيكى، أصغر معلم فى مصر بمعنى الكلمة فباستطاعته فك وتركيب معظم أجزاء السيارة.