نحن يا سادة في عصر القول دون تفكير، لطالما نتكلم دون أن نفكر في عواقب حديثنا.. ربما نجرح وربما نخطئ ولكن المؤكد أن ذلك الحديث يؤدي إلى ارتكاب المعاصي.
لا يوجد المزيد من البيانات.