تسببت الانتهاكات التي تمارسها الحكومة القطرية، في تحويل أحلام العمالة الفقيرة، خاصة الوافدة إلى الإمارة لكابوس، في ظل غياب أبسط معايير حقوق الإنسان من توفير بيئة عمل آمنة بواجبات وحقوق واضحة.
تتقاعس الحكومة القطرية عن حلّ مشاكل عمالها من المواطنين والمقيمين، ما أدى إلى إضرابهم عن العمل وأثار حالة من الغضب في الشارع القطري.
لايزال النظام القطري، يواصل انتهاكاته بحق العمالة الأجنبية في الدوحة، والتي تعددت أنواع الانتهاكات ما بين قتل وتشريد وطرد من أماكن عملهم، إضافة إلى عدم حصولهم على الحقوق المادية والمعنوية