سافر محمد فريد، رئيس الحزب الوطنى إلى أوربا، يوم 5 مايو 1910، وفى يوم 14 أغسطس من نفس العام، ووفقا لعبدالرحمن الرافعى فى كتابه «محمد فريد رمز الإخلاص والتضحية»
"وطنيتى" هو ديوان صغير للشاعر الأزهرى، على الغاياتى وأحدث ضجة فى عام 1910 وكان من أول الكتب التى تمت مصادرتها بل دفع ضريبة ما جاء فيه ثلاث شخصيات من أعلام الحركة الوطنية فى مصر.