حينما تطأ قدمك نادى الجزيرة تشعر كأنك رجعت سنوات طويلة لتعيش فى زمن "الباشوات" الملىء بالرقى والمتعة، وتخطو خطوات أخرى داخل النادى العريق لتشعر أنك تستنشق هواء الحاضر بتفاعلاته وروحه السريعة.
لا يوجد المزيد من البيانات.