مما لا شك أن انحياز الأزهر كأكبر مؤسسة إسلامية في العالم إلى مطالب الشعب بقوة في 30 يونيو، قطع الطريق وحسم الأمر أمام قوى الشر والضلال بالمتاجرة بالدين،
مؤكد أن حالة الانقسام والانشقاق باتت تشتد في مجلس الحرب الإسرائيلي وداخل المجتمع الإسرائيلى، بل وصل الأمر إلى صدام بين الجيش والحكومة، وهو ما ظهر جليا بخروج بإعلان الهدنة التكتيكية من قبل الجيش رغم رفض نتنياهو،
أعتقد أن من أهم رسائل عيد الأضحى المبارك أن يعلم عباد الله أن الجزاء من جنس العمل، فمن يعمل خيرا فسيلقي خيرا عاجلا أو آجلا ومن يعمل سوءا فسيلقي سوءا عاجلا أو آجلا.
معلوم أن حرب الاستنزاف نوع من الحروب تهدف إلى تقويض القوة العسكرية للخصم عبرَ استنزاف مقدراته عسكريا واقتصاديا ومعنويا، والمتتبع لما يحدث الآن خاصة في أوكرانيا وغزة يجد عودة قوية للصراع الدولي بين القوى الكبرى العالمية بعد ثلاثة عقود من الهيمنة الأمريكية منذ نهاية الحرب الباردة.
مؤكد أن القرار الصادر عن مجلس الأمن الدولى لدعم مشروع القرار الأمريكي الذى يهدف إلى التوصل لوقف شامل ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وما تضمنه من تبادل للأسرى والمحتجزين، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة،
يتفق الجميع – محللون وباحثون وسياسيون - أن نتنياهو يرغب في إطالة أمد الحرب في غزة لحسابات تخص معادلات البقاء والنجاة، ويبنى استراتيجيته على الانتظار حتى نهاية ولاية الرئيس الأمريكي جو بايدن، والأمل في انتخاب دونالد ترامب الرئيس السابق للولايات المتحدة
نحن نتحدث عن ضرورة صناعة القدوة في مجتمعنا تطالعنا أخبار الأوائل في الشهادة الإعدادية، ومنهم الطالبة المجتهدة ابنة أسرة بسيطة مكافحة، وهى الطالبة نورهان جمال، الأولى على محافظة بنى سويف والحاصلة على 280 درجة من 280 درجة دون دروس خصوصية أو الالتحاق بمدارس خاصة، لتثبت أن التفوق يحتاج إلى إرادة ومسؤولية،
ليبقى السؤال الكبير "من يحكم غزة؟" .. والذى بات يشغل الجميع أكثر من إنقاذ مئات الآف من المدنيين والأطفال والنساء والشيوخ من عدوان غاشم لا يعرف إلا القتل والدمار وارتكاب جرائم الحرب في حماية قوى عظمى لا تعرف إلا ازدواجية المعايير ومصالحها
هل سُيترك ترامب فى فضح الدولة العميقة وكشف حقيقة الولايات المتحدة التي وصمت بالعار في ظل سياستها ودعمها للكيان المحتل على حساب الحق الفلسطيني وتوجهها الدائم في خلق الأزمات والاستثمار فيها من أجل النفوذ
قتل وقصف وصل إلى قصف المخيمات والاستمرار في أعمال الإبادة من قبل الحكومة الإسرائيلية المتطرفة المستمرة بأعمالها "اللاشرعية" في قتل فرص تحقيق السلام وتقويض حل الدولتين.
مشهد افتتاح الرئيس السيسى لمشروعات تنموية اليوم وحديثه عن ضرورة الاكتفاء الذاتي من الغذاء في ظل تحديات عالمية ودولية وإقليمية كبيرة يؤكد
قال الكاتب الصحفى أحمد التايب، إن مصر تحرص كل الحرص على دعم القضية الفلسطينية من خلال كافة المسارات، السياسية والدبلوماسية والإنسانية، والوساطة وذلك وفق محددات ثابتة وحاسمة لم ولن تتغير.
مؤكد أن خطوة إعلان المدعي العام بالمحكمة الجنائية الدولية عن طلبه وسعيه لإصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، ضربة قوية ضد دولة الاحتلال وتطور جديد في حرب غزة،
لا شك أن منطقة الشرق الأوسط لها أهمية كبيرة للغاية لأمن واقتصاد النظام الدولي الذي يشهد تحولات عميقة وتغيرات عالمية من بينها عودة التنافس بين القوى العظمى بقوة، لتصل حالة التنافس إلى صراع دولى من أجل النفوذ والسيطرة،
بعد كل الأمور التي تؤكد تعمق الانقسام في الداخل قد يسأل سائل: لماذا لم تسقط حكومة نتنياهو حتى الآن؟.. ومن أين ينبع الإجماع الإسرائيلي على استمرار الحرب؟
اختُتمت القمة العربية في البحرين، وقد أدلى القادة والرؤساء بكلمات حماسية جسدت الرغبة فى تحقيق ما تطمح إليه الشعوب تجاه ما يحدث في المنطقة من صراعات وتحديات، وخاصة تجاه حرب إسرائيل العدوانية على قطاع غزة وفلسطين وارتكابها جرائم حرب
مما لاشك أن مصر دولة كبيرة وعظيمة، ولها تاريخ قديم، قدم التاريخ الإنسانى نفسه، ولها موقع استراتيجى متميز، وقدرها أن تكون دائما فى وسط الأحداث،
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن مساجد آل البيت تشهد طفرة غير مسبوقة في التطوير بما يُحافظ على الهوية المعمارية للحضارة الإسلامية، مشيرا إلى أن الدولة المصرية في ظل الجمهورية الجديدة تهتم بعمارة بيوت الله..
في ظل تعنت إسرائيلى الصارخ وغطرسة حكومة نتنياهو المتطرف، أعلنت مصر اعتزامها الانضمام لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، الأمر الذى اعتبره الجميع رسالة قوية وخطوة حاسمة وتصعيد جديد لدعم الحق الفلسطينى.
في ظل الظروف العالمية والتحديات الإقليمية والأزمات الاقتصادية تحرص الدولة المصرية على تنفيذ رؤيتها 2030 القائمة على مبادئ التنمية المستدامة – اقتصاديا – بيئيا – اجتماعيا - وذلك لمواكبة التغييرات التي طرأت على السياق المحلي والإقليمي والعالمي.