هناك أساليب تربية راسخة في أذهان الناس منذ قديم الزمن، وتتوارث من جيل إلى جيل، ولكن الآباء المعاصرون يجب عليهم إعادة النظر في تلك الأساليب مرة أخرى لأنها لم تعد تناسب العصر الحديث.
قد يتفاجأ الوالدان برفع أصوات أطفالهم عليهم ورفضهم تنفيذ طلباتهم، مما يتسبب في شعورهم بالإحراج أمام الآخرين
قد تتفاجأ بعض الأمهات بمشاهدة طفلها لمحتوى خادش للحياء أو مشاهد فيلم كارتون يحتوى على مشهد لبطل يقبل البطلة، أو مشهد يدعو للمثلية الجنسية كما فعلت مؤخراً "ديزنى "، في أحدث أفلامها .
يحتاج كل طفل أن يشعر بالحب والأمان والإهتمام من أسرته، حتى ينشأ بشكل سوى، ويستطيع أن يتعامل مع الأخرين بلطف سواء مع أصدقائه أو زملائه فى المدرسة
ليس هناك أغلى على أى أب وأم من أبنائهم لكن لابد من مراجعة أنفسنا فى التربية الموجهة إليهم، والتساؤل هل هذه التربية تجعلهم أسوياء نفسيا؟ الموضوع شائك وفى منتهى الحساسية والأهميه فى الوقت ذاته .
تعانى بعض الأمهات عند بداية العام الدراسى، من الطفل الذي ليس لديه القدرة على الإلتزام بالذهاب للمدرسة، مما يتسبب فى ضعف قدرة التحصيل الدراسى والحصول على درجات ضعيفة..