اكتشف الباحثون تلوث الزئبق السام من صنع الإنسان في أعمق جزء من المحيط، وذلك في خندق ماريانا على بعد أكثر من ستة أميال تحت سطح الأرض..
حذرت دراسة حديثة أجريت على الدلافين من النوع ذات الأنف القرورى من تعرضها لتلوث بمستويات خطيرة من المواد الكيميائية السامة من المبيدات والنفايات الصناعية.