أنهى القضاء الفرنسى الجمعة الجدل الدائر بشأن قضية الموت الرحيم الذى أصبح مصير فانسان لامبير الحتمى بعد بقاءه 10 سنوات كاملة بوحدة العناية الفائقة.
أثارت قضية الموت الرحيم الكثير من الجدل فى فرنسا الفترة الاخيرة بعدما تضاربت الأراء حوله بين مؤيد ومعارض، وذلك فى اعقاب حالة فانسان لامبير التى باتت الأشهر فى فرنسا والشغل الشاغل لمنظمات الصحة والحقوقية.
لا نبض يبشر بخير، ولا استجابة تبعث على التفاؤل فى وظائف الجسم الحيوية.. بهذه الحالة أقام الفرنسى فنسان لامبير، على مدار 10 سنوات كاملة ـ ولا يزال ـ داخل غرفة عناية فائقة